آخر محتوى من قبل حيدر عاشور

  1. حيدر عاشور

    تعليق 'حيدر عاشور' على 'كاظم جماسي - نشيد تشريني.. قصة قصيرة'

    ما اروع انسانيتك ابا سارة الجميل وانت موجوع القلب على عراق ممزق ومذبوح... نص جميل لكونك تنتمي لهذا السرد الجميل، وأنت تصوغ أجمل مكان في بغداد(ساحة الطيران) ومركزها جدارية الفنان فائق حسن التي تضم تحت منصتها اصلاء العراقيين وكأنها أم حقيقية تحضن مبدعيها من الفقراء والكادحين... تحياتي لك استاذ...
  2. حيدر عاشور

    حيدر عاشور - لَيلَة مَوتِهَا اَلأَخِير

    ها أنا مرةً ثانية أعود للحياة أدور في نزيفي، ومهما طالت فيّ الروح لن انسى وجهك ما حييت؟!.. فلا فضيلة للأثر ولا مجد للموت الذي هو صورتك التي ستبقى آفة لا مرئية في ذاكرتي. للحائرة يا الله اختر مشيئتها في ليلة موتها الأخير بيد شيخ التكفير المحارب الهزيل وهو يمضي بجسدي في رحلة جماعية، اصرخ من هذا...
  3. حيدر عاشور

    حيدر عاشور - عشقٌ أخضر

    لم أكن متأكداً أن روحي مملوءة بالحبّ، والقلب يمكن أن يعشقَ في هذا العمر. لم يتغيّر شيء في واقعي، لا خلقي، ولا الناس، ولا السماء، ولا السياسات. أشعر أني طائر بعض الشيء، وأستطيع قول ما لا يقال، كل ما كتمته وأخفيته في ذاكرتي الممتلئة بالصمت والنظرات قد استغرقت عمراً للوصول الى الشجاعة. فالمكان كان...
  4. حيدر عاشور

    مراجعة 'حيدر عاشور' لنص 'كاظم حسن سعيد - في حديقة الحيوان'

    قصة، جمالها في تنقلاتها وهي تجمع ما بين طبيعة الحيوان ومن تحول من البشر الى حيوان " قدمت له قنينة لبن فكفأها.. ثم عاد اليها وكما يفعل المدمنون" ناهيك عن النقد لحديقة الحيوان وهي خاوية وحيواناتها جائعة.. حتى رومانسيات العشاق خضعت لتفكير القردة التي تبيح كل شيء أمام نظر الانسان.. أمور كثيرة تطرق...
  5. حيدر عاشور

    تعليق 'حيدر عاشور' على 'د. وفاء الحكيم - (صينية الحناء).. عندما تكون القصةُ القصيرةُ براحًا واسعًا للسرد والحكايا ...'

    من خلال طروحاتك سيدتي الدكتورة .. عن القاص (عادل غنام) وتشخيصاتك المستفيضة قرائياً في مجموعته ( صينية الحناء ) شعرت أن لابد من الوصول الى (غنام) وقراءته بشكل عميق... اضافة الى قوة قلمك العميقة في المعنى والشفافية في التناول.. مقال نقدي مميز ..دام الله توفيقات مدادك ..
  6. حيدر عاشور

    مراجعة 'حيدر عاشور' لنص 'د. وفاء الحكيم - (صينية الحناء).. عندما تكون القصةُ القصيرةُ براحًا واسعًا للسرد والحكايا ...'

    مقال نقدي قرائي في غاية الروعة والتميز يقرب المسافات بين القصاصيين ويزيد من حماسة البحث والتدقيق والتعميق في ما هو جديد ابداعياً
  7. حيدر عاشور

    حيدر عاشور - السَّتْـرُ

    النبأ قد انتشر واستعدّت المدينة، وفرشت الطرقات بأنواع الزهور، ورُفعت الرايات على السطوح، وخُضَّب وجه الأصيل بلون الفرح، وتضاءل المكان الفسيح بالبشر.. وبلمعان العيون المنتظرة بانبهار، تساقطت رشقات المطر بانْهمار رشيق مُتموّج ثم تحول الى رذاذ خفيف، لتتحول كل المدينة الى زجاجة عطر تفوح بعَبق...
  8. حيدر عاشور

    حيدر عاشور - كنت هناك عند باب الأموات

    رأيته يقيناً بابا خشبيا مهيباً، وصحراء شاسعة فيما وراءه، وبوابة استقبال على نمط غرف التفتيش في دوائر الدولة. وكان كل من حولي يبكون، ويتساءلون عما اذا كنت اسمع وهم ينظرون الى وجهي المحروق؟. وكل من يضع يده عليّ ويهز كتفي كنت أحس به وعقلي يذهب اليه، وأرى كشريط سيمائي ايامي معه. والغريب رجعتُ طفلا...
  9. حيدر عاشور

    السردي والشعري في مجموعة (قلقي شاسع صحراؤك ضيقة) لكفاح وتوت

    حيدر عاشور لم يغادر كفاح وتوت في جُلِّ نصوصه على رسالة الحب بلغة الشعر السردي، حيث تتمتع الرموز والدلائل في حد ذاتها بشفافية خاصة وتكتسب عمقا يرسمها من خصوصياته مع وضع مفرداته بوضع التميز الذاتي وهنا لا تعود رمزية نصوصه مجرد شعر وإنما تنتقل لتصبح شيئا من السرد. فيكتسب الشعر سمة المسماة (السردية...
  10. حيدر عاشور

    حيدر عاشور - كأنها خيال

    لم أرَ عينين ببريق لامع يخترق روحي بهذه السرعة والسهولة، شعرت بأنني صغرت وأصبحت بحجم ريشة هب عليها شعاع ساحر سحبها نحو الكائن الملائكي الذي نطق باسمي بصوت تغريده سحرية جعلتني عاجزا على التحكم بنفسي، لم أتبين نفسي هل أنا في اضغاث أحلام بهذا الجمال أم هي حقيقة لابد من مواجهتها..؟!. فتحت عيني...
  11. حيدر عاشور

    تعليق 'حيدر عاشور' على 'منى محمد صالح - خطوط داكنة!.'

    نص فيه روحية خاصة بكاتبها.. قد لا يستسيغه المتلقي احيانا كقصة، لكن احترافية التنقل بالحدث تعني ان السارد متمكن من ادواته السردية... تحياتي لكاتبها
  12. حيدر عاشور

    مراجعة 'حيدر عاشور' لنص 'منى محمد صالح - خطوط داكنة!.'

    نص فيه روحية خاصة بكاتبها.. قد لا يستسيغه المتلقي احيانا كقصة، لكن احترافية التنقل بالحدث تعني ان السارد متمكن من ادواته السردية... تحياتي لكاتبها
  13. حيدر عاشور

    تعليق 'حيدر عاشور' على 'فوز حمزة - ساخنٌ جدًا جدًا.. قصة قصيرة'

    جميل... ان يوثق الكاتب أحداث يومية تسبب الضيق النفسي للكثير من الاشخاص المنضبطين اخلاقيا مع اسرته. نص شفاف ينتمي الى الحكاية الشفاهية الجميلة بواقعيتها ومخيلة كاتبها... تحياتي
  14. حيدر عاشور

    لا مآرب لي غير رضاك

    حيدر عاشور سَيِّدي، أجعل جسدي سِرَاج أسري في حضرتك عليه لأزورك، وأتلمسُ نور شفاعتك، فأنا لا حظ لي، ولا قوة، ولا على شكواي عندي شهود، ولا أملك سوى روحي تمضي تجوب مقدسك.. وتبقى تجوبُ وتجوب حزينة، جزعه.. تنفث في أساها، وتبكي مظلومة النفس على اتربة أرجل زائريك.. وأدور وأنوح من جدثك والى أن أتلمس...
  15. حيدر عاشور

    حيدر عاشور - القدر.. مرايا لا تتشابه

    لم يكن من الخاسرين، فقد ورث اليأس والفقر منذ طفولته. أنه رجل يشبه السفينة التي ثقبتها الثلوج غواية الأمل في حياة مثقوبة الحق، يمشي فوق أديمها في النهار شفرةٍ، وفي الليل أحلام يستريح لتحقيقها على الورق.. أنه بطل من ورق، ارتضى الأوهام بديلاً وركب أجنحة الطموح، لا يجلس بالضرورة على كرسي الحكم ولكن...
أعلى