آخر محتوى من قبل نجيب طلال

  1. نجيب طلال

    نجيب طلال - استحضار المسرحي جـواد من زنبقـة الياسمين

    رهانا ستبدو إطلالة اليوم العالمي للمسرح ( عندنا ) كالمعتاد ! إطلالته خجولة في مشهدنا ! خجولة لأسباب قيلت وقيلت، ولا آذان فعالة، لتفعيل ما يجب تفعيله، لبناء ثقافة الجمال، وسحر الإبداع بين العباد. عباد أغلبهم ( الآن) تشرنقوا في عنف الذات والحياة ، بحيث أغلب الفنانين والمبدعين يعيشون ( الآن) على...
  2. نجيب طلال

    نجيب طلال - أيــنك يا مسرح الـهواة,,, أينك ؟

    في هـذا الشهر المكـَنـَّى: ب( مارس/ آذار/ ربيع الأول/ بـرْمَهات) والموحي، والمبشر بربيعية الفضاءات، وتغير وتغيير ملامح الطبيعة وأجوائها. وتغيير نفسية المرء لعوالم رومانسية أخاذة في التمعن، لملكوت الرب، وزينة أرجاء الوجود... كنا "نحن" - الهواة - التجريبيين ، نستعد بشغف وعشق جنوني، ومنافسة نصفها...
  3. نجيب طلال

    نجيب طلال - وداعا: لنجاح المسرحي البسيط .

    بأي لغة يمكن أن نرثي بها الفنان قيد حياته "حميد نجاح" هل بدموع التماسيح ؟ أم بدموع الشاعر ابن الرومي، يوم فقد ابنه الأوسط: "بكاؤكما يشْفي وإن كان لا يُجدي". أم بحروف جافة وخالية من معنى المعاني ؟ أم بكلمات طنانة تخفي ما تخفيه مثل ماكان يخفيه الفرزدق لجرير؟ أم بلغة هَـسيسة ، عابقة بصوت البساطة ،...
  4. نجيب طلال

    نجيب طلال - بين نهضة المسرح العـربي ومسؤولية المؤرخ !

    بين نهضة المسرح العـربي ومسؤولية المؤرخ ! نــجيب طــلال خـارج التقرير: لا يمكن لي ولغيري بأن يبخص مجهودات وتضحيات الأخ والإعلامي النشط" أحمد طنيش" في مجال فـن الآداء أو الفـن الرابع. ولا يمكن إلغاء العديد من التصورات والمقترحات التي كان ولازال يدلي بها ، بعْـد كل نشاط مسرحي أو تظاهرة جامعة ،...
  5. نجيب طلال

    نجيب طلال - لسفراء المسرح المغربي

    التـحلــيق: مبدئيا ورقتي هاته هي تحليق بين زوايا التصور و التفكير والتخيل والتحليل في ضياء رباعي الأضلاع، تتحكم فيهم ( تلك) اللذة الديونيزوسية ! تحليق مشفوع بذات الوجود، تجاه الموجود / المرئي ، الذي أراه كما يراه ذاك الذي يشبهني ، "يخلق الله تعالى من الشبه أربعين " أربعون ليسوا حرامية . بل...
  6. نجيب طلال

    نجيب طلال - الناسخ والمنسوخ في عـروض المهرجان !!

    معْـبد ديونيزوس: في كتابنا هذا نقصد عروض المهرجان الوطني ("الاحترافي") التي قدمت في الدورة 23 بمدينة " تطوان" إذ المؤسف بعد كل دورة، يغـيب ما يسمى علماء المسرح في المغرب، لتحليل وقراءة العروض المسرحية المدرجة في كثير من المحطات والفضاءات ، وفي بعض المهرجانات المسرحية ، ذلك من أجل إثراء المشهد...
  7. نجيب طلال

    نجيب طـلال - انتهى مهرجان المسرح، فأين السؤال ؟

    بداهة أن أية تظاهرة كيفما كان نوعها وطبيعتها ، لامحالة تفرز معطيات إيجابية وسلبية ، وتخلف عمليا ردود أفعال وارتسامات عن الأجواء العامة / الخاصة : من لدن المشاركين / المتتبعين/ المهتمين/ الجمهور/ وهذا ينعكس إجرائيا على المهرجان الوطني للمسرح " الاحترافي" الذي نظم بتطوان في دورته (الثالثة...
  8. نجيب طلال

    نجيب طلال - زيارة مفاجئة!!

    إهــداء: لكل أرواح أمهات هذا البلــد: … ولكن اليوم استيقظت من نومي، لأحكي ما راج تحْـت سقفي الذي يغطي غطاء فراشي ، حينما توقـَف قريني عن الوشوشة وممارسة شغبه ما بين سطور ما كنت أقرأه ، أو ما أدونه ، حسب رغبته، التي لا أملك فيها سوى الانصياع كبهيمة الليل البهيم ، هكذا أشعر ! نعم أنام العادة...
  9. نجيب طلال

    نجيب طلال - راهــنِـيَّـة مسرحية" لُكعْ بن لُكعْ "

    أتساءل كما يتساءل بعض المثقفين والمسرحيين، كيف يمكن إعادة حَـرارة الفعل الثقافي والإبداعي الذي تم افتقاده بناء على غياب الحضور الجماهيري في عدة أنشطة فنية وفكرية وإبداعية ، وشبه انعدام المتابعة الجادة للشأن الثقافي والفني، مرفقا بشلل النقاش الساخن بين الفعاليات والمهتمين والمريدين ، والعزوف...
  10. نجيب طلال

    نــجـيب طــلال - المسرحي أكريطيط : الأثيري والمكافح

    اجـتراح قـول : كل المدن ؛ وكل الأقطار؛ تزخر بطاقات مبدعة وخلاقة. في عدة مجالات فنية وإبداعية وابتكاريه ، لكن اللامبالاة وعَـدم الرعاية الامتدادية ، والاهتمام سواء بالتشجيع من لدن الوسط العام أو حتى من رفاق الحي وأصدقاء الفصول الدراسية ! أو التعْـريف بتلك الطاقات عبر وسائل الإعلام " الجاد" و"...
  11. نجيب طلال

    نجيب طلال - التماهي بحالات رجل سبعـيني !

    لا أدري ما سبب النزول أو كيف ارتميت في أحضان الورقة البيضاء ، لأخط ما اعتراني بعَـيد قراءة "حالة من حالات رجل سبعيني"(1) للقاص ع الحميد الغرباوي، الأخ والصديق والرفيق، هل هي رغبة في التواصل بين دروب الكلمات والمعاني، لتحقيق علاقة تقابل مجازي ؟– ربما- بحكم أنني لم ألتق به قبيل ظهور ذاك الوباء...
  12. نجيب طلال

    نجيب طلال - النقـد المسرحي الفايسبوكي !!

    تـلك المنصــة: بناء على الإيقاع المذهل للتقـدم العلمي والتطور التكنولوجي والحضاري، الذي أضحى يتضاعف بسرعة مذهلة في كل لحظة وحين؛ محولا العالم إلى شبه قرية كونية ، في ظل تكنولوجية الاتصالات ، التي تمدنا بوسائل وتقنيات حديثة ، تخدم الإنسان، أكثر مما تضره. هَـذا إن تم استغلال تلك الوسائل والتقنيات...
  13. نجيب طلال

    نجيب طلال - المسرحي آ يت حاكي الـَمغـْبون !!

    بين التسييس والأدلجة : بالتأكيد أن ذاكرة المسرح في المغرب متهـلهلة ومبتورة ، والمدهش أنها مليئة الفجوات والثغرات، رغم محاولة استرجاع الأحداث والصور والأشخاص ،بين الفينة والأخرى ؛ من خلال الانفتاح على ذاكرة الآخر، فثمة تغراث بين التذكر والتخيل والنسيان، وبين الشك والتحقق واليقين لما يلوح به...
  14. نجيب طلال

    نجيب طلال - أي الكــوارث أفــظــع؟؟

    في لحظات يقـف المرء عاجزا أمــام الفواجع والكوارث الطبيعية ، عـاجزا عَـما يمكن أن يفعله إزاء ما صادفه صدفة وبدون إشعار مسبق، مثل ما وقع ( الآن ) في بلادنا ، وفي ليبيا الشقيقة : زلزال مدمر، زلزال مخيف، لدرجة أنه خلف الذهُـول والدهشة و الجرح الضمني، والاضطراب النفـسي، للعَـديد من عباد ربوع...
  15. نجيب طلال

    نجيب طــلال - هَـل مرثية تكفي لضحايانا ؟؟

    ما وقع ليلة البارحة ؟ أي نعم ليلة البارحة ( الجمعة) لم يترك أناملنا تهدأ ؟ ولا ذهننا يرتاح ؟ ولا شيطاننا ينعم بإجازته ؟ هـذا ليس من باب استراحة محارب: كما يقال ! بل تأملا وتدبرا في منطلق فكري/ إبداعي مخالف عن الموسم السابق. وأي المواضيع أهَـم بالاهتمام ؟ لكن كيف تكون الاستكانة ؟ والبلاد والعباد...
أعلى