آخر محتوى من قبل الأمير الشهابي

اريد قرآءة البخت ..أستاذ مؤيد ، عله يخرجني من أزمة الواقع ،

الشهيد ناهض حتر قدم حياته على مذبح التصدي للفكر الظلامي والتطرف والسادية التي تعشعش في العقول المتعفنه ، أن الحق في التفكير والتعبير ضمنته الشرائع السماويه كلها ، ولايوجد من يملك سلطة الله بتفويض للقتل ، هذه مأساة التاريخ الأسلامي الذي سبق العصر الكنسي ، وهو شرعنة القتل لكل من يسمونه مخالفا ،...

تهانيا أستاذنا الكبير نقوس المهدي ، سنة من العطاءممزوجة بكل قيم التحدي لنبق دوما منارة فكريه ساطعه ، بوركت جهودكم ومن أعماق القلب كل التحايا والحب ،

الشاعر الكبير حسان عزت أوجزت الحكايه من البداية للنهايه بين سر دفين من روح وطين وعجان وعجين شكرا لك أمتعت ذاكرتنا أسعد الرب اوقاتك

مابين رحم ورحم مسافة رحم تخرج منه للحياه ورحم تودع الحياة فيه ومابين المسافتين أزمن عده تتلون فيها الفصول وفيها الف حكاية وحكاية ولكن شهرازد واحده أبدعت استاذ عباس مواجهة داخليه في النص عن العبث الذي نراه

الأستاذ الكبير نقوس في أجمل تجليات الروح الهائمه في جمال الأنثى الساحر .ما اجملك يا أنت ..يالروعة حضورك في التفاصيل التي تثير شهية القرآءه حتى النفس الأخير .عندها تحترق مرتين مرة في القرآءه ، ومرة في تفاصيلها ، أبدعت وابدعت وابعت ،

عندا يمهر الكاتب توقيعه فوق قصيده ، يرسم وشما أبديا لايزول ، نص ماتع بكل تفاصيله رائع مريح ، أبدعت سيدتي رائده ، تشرفت بالقرآءة لك ،

رائعة السين ، سلام يمر من بين الشفتين ويرسم الحد الفاصل بين القبله والشهقة ، من رائع ماقرأت ،

من حق الكاتب والمحلل والقارىء أن يتوقف عند مفاهيم الجنس المعاصره والحديث عنها وألتي أدخلها الجهلة من لايدكون أن الجنس هو قيمة أنسانيه وليس إنحطاطا أخلاقيا ، والعلاقة بالمرأه هي في محتواها الجنس جزء أصيل فيها لأنه العلاقة التي تمتح بالجمال الأنساني ليس بالشعر باللذه أو المتعة بل لأن هناك ثقافة...

رائعة من الروائع نقرئها هنا ، كل التحية والتقدير د بسمه ،

لايوجدفي الجنس ما يطلق عليه المحرم ، والأخلاقي والغير أخلاقي ، إنه الجنس المفتوح على العراء ، نعم ربما البعض يرى النص فاضحا ، ولكن أليس من الفاضح ان تذهب إبنة لصديقتها لسؤالها عن ليلة الدخله نموذجا ، التربيه الجنيسه في المفاهيم الأرسيه مفقوده ن وهي تختلف عن الثقافة الجنسيه التي هي مكون رئيس في...

الموضوع فعلا يحتاج لأكثر من نشره كمقال بل لمراجعة شامله للموروث الديني والأجتماعي ، وبيان طبيعة هذه العلاقه الأنسانيه لرسم صورة ذات أبعاد إيجابيه لما يدور في الغرف المغلقه ، وإظهار جانب من الفكر العفن الذي يعشعش في ذاكرة الرجل عموما ،

الأستاذ جبران الشداني ، بعد التحيه ، بكل الحب والمحبه تلقيت دعوة الأستاذ الكبير نقوس المهدي ليكون لي شرف الألتقاء بنخبة من أهل الفكر والأدباء هنا بعيدا عن ضجيج السياسه ووجعها ، وبكل الأخويه أنني من متابعي الأدب الأيروسي ومن متذوقي هذا الأدب والفن الأنساني المعبر عن جوهر الوجود ، شكرا لك من القلب...