آخر محتوى من قبل عبدالهادي زيدان

  1. عبدالهادي زيدان

    عبدالهادي زيدان - انكسارات منتصر

    استند علي عصاه التي صاحبته منذ سنين.. حاول ان لا يشعر بوجود ذلك المرض الذي صادقه طويلا.. ارتدي ملابسه التي لم تتبدل مذ صاحبته الام الظهر.. داعب اولاده وزوجته قبل الخروج من البيت.. تمني حمدان لو قابل بعضا من رفاق ايام عزيزة علي نفسه..مازال الوقت مبكرا فقد يجد بعضهم بعد صلاة المغرب.. بدات اعمدة...
  2. عبدالهادي زيدان

    عبدالهادي زيدان - أوسمة التناسي

    عاش انتكاسة السابع والستين ... تجرع انكسارات حرب لم يخضها..ذاق حلاوة الانتصار في السادس من أكتوبر.. حمل ذاكرة النصر يحكي تفاصيلها .. يروي ما خفي منها لكل من عرفوه.. كثيرا ما اعتز بتلك الإصابات التي لحقت بأقدامه وظهره ..ظل مرارا يحكي لنا كيف ظن انه فقد رأسه إثناء قيادته لمدرعته..امسك بها ...
  3. عبدالهادي زيدان

    تعليق 'عبدالهادي زيدان' على 'وفاء الحكيم - عــــــودة.. قصة قصيرة'

    وكان القلق يجدد الولادة ويبعث من جديد---اهي دوامات الحياة ام عناء القدر ام فقدان الشعور بالامان ؟؟النص حمال اوجه ومنفتح علي منافي الروح والاستسلام للخواف او الشعور بالبؤس لحظة خطواتنا في الحياة او سكينتنا في البيوت
  4. عبدالهادي زيدان

    تعليق 'عبدالهادي زيدان' على 'د. وفاء الحكيم - في مراوغة الأسئلةِ..!'

    لم تسلم الاحلام والامنيات ورغبة السلام رغم ما لدي الراوي من عناء وجلد وتحمل وانتظار واذعان ---كل ذلك لم يسلم من الهاجس الامني وصخب السلطة واستشعار المؤامرة وخشية العقاب من جرم لم يرتكب وحماقة لم تحدث ---ما اصعب يكون الوطن زنزانة في خيالاتنا لسردك روعة
  5. عبدالهادي زيدان

    عبدالهادي زيدان - شاطيء من وصال

    كنت علي شفا شاطيء من وصال--- مواويل الحنين تصب جام احتراقها في حناياي--اربكني ما تبعثر من فوضوية هندامي—استعدت ما تناثر من ذكريات مضت—هانذا اعود اليها من جديد—مازلت اذكر كم كانت فاتنة-- دافئة—حانية—ساحرة—براحها ارتياح—هدؤها تجلي—صخبها احتواء- --مرسومة هي في المرايا---كل ما فيها شاهد علي ما مر بي...
  6. عبدالهادي زيدان

    عبدالهادي زيدان

    عبدالهادي زيدان - كاتب قصة وروائي - عضو اتحاد كتاب مصر - عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر فرع الجنوب وامين صندوق الفرع - عضو مؤسس بنادي ادب اخميم - عضو نادي القصة - أترأس جمعية الفوارس الخيريه بسوهاج - عضو أتيلييه القاهرة
أعلى