الأستـاذ الصديق /جـمال نصر الله.
أنت مـحق في كل مـا ذهبت إليه من رصد للمشهد الأدبي .
جدير بالجـميع أن يعضد التـجربة بالقراءة الـواعية والـمستمرة ،
وألا يظن أن الكتابة أمر سهل الامتطاء. الـجيل المستعجل
وألا يظن أن الكتابة أمر سهل الامتطاء.
والتجربة الحياتية محـك حقيقي لأي قلم مهما ذاع سيطه...
الأستـاذة/ كـاهنة عـباس
مقـالة تفتأ تقول ما يجب قوله في ماهية الأدب.
ولقد جـاءت ممسكة بالأصل ورائية لحضور الزمن المخالف.. نظرة للغة وعدم الإشفاق عليها وهي تناضل من أجل بنى جديدة وتلمس رؤية تمتلك ناصية محدثة تفلق المعنى بجديتها وجديدها.
راقت لي المقالة .
تحاياي.
الكاتب/ السعيد رابطي/الجزائر
الآن استوطنا المكان الذي جنّد عنفوانه ، وألقي بالتيه من أعالي المشاعر . هي الظروف ملء سويعة سكنتها دفقة إغراء ، حيث المكان برمته عار يستفز الزمن يبحث له عن إثارة . لكأنما المشاعر تساقط كثمار طازجة . من تنبأ بصدفة أحدثت رجّة بحجم هذه العواطف العنيفة ؟ كيف حال الظروف التي جمعتنا إلى حافة طاولة...