المسرح: "قاعة محكمة خالية ؛ تواجه الجمهور" يدلف محاميان يرتديان روب المحاماة الأسود. جكود: الساعة الآن الثانية عشر والقاضي لم يحضر بعد.....
هل من مزيد من التفاصيل؟
سلاح أفريقي-قصة قصيرة [ATTACH] الزمان: 2674م المكان: دولة السودان العظمى حدود الدولة: تشمل من اريتريا شرقا وحتى مالي غربا ومصر شمالا وحتى اوغندا...
جلس ماهابيتا المزارع الهندي متضرعا: شكرا لك يا بقرتي على استجابة الدعاء..فابني الذي كان مريضا مات وارتاح من الالم. وزوجتي التي كانت حبلى اجهضت...
ازقة المسالمة خالية نهارا ؛ مع ذلك ستشعر بروحانية مسيحية حين تعبر متاهتها ، ولا بأس من أن ترى فتاتين قبطيتين جميلتين تسيران الهوينى وأصابع يديهما...
النجوم - قصة قصيرة -لمع حذاءك العسكري جيدا... قالت نسمات وهي ترمق زوجها الذي دهن فردة الحذاء طويل العنق بالورنيش ثم تركها وأخذ يلمع الفردة...
لكل فقاعته ؛ الفقاعة المثالية ؛ الكاملة على نحو مطلق. هكذا أصبح عليه حال الجنس الرابع في الألفية الثالثة. فقبل سبعمائة عام ؛ قرر الجنس البشري...
الفضيل ود جعل - قصة قصيرة "الفضيل انت ماك جعلي" - ليه يا ود عشانا؟ مو انت عمي وعارف قبيلتي واصلي وفصلي؟ "اي بعرف ..الا انت جبان..من دخلت الجامعة...
سأعلق على أبطال الفيديو كليب في الأغاني العربية ؛ حيث لابد ان يكون الرجل وسيما والمرأة حسناء. ذات الأمر في المسلسلات التركية. وكأن الحب مقصور على...
هناك انواع من البشر الذين يشكلون وحدات المنظومة الشعبية لأي دولة. ▪هناك أشخاص يملكون وعيا تحركه العاطفة..وهم الغالبية. ▪هناك أشخاص هم المغفلون...
"يا سعادتو.. هذا المدعو مختار شخص مجنون... هذا الشخص يحاول تدمير الهيئة .. أشك أنه شيوعي وطابور خامس". - ليه؟ - يا سعادتو البارحة بعد نهاية الدوام...
المسرح: (خال الا من كرسيين عليهما إمرأتان إحداهما في منتصف الثلاثينيات والثانية على مشارف السبعين . الإضاءة تهبط مستقيمة من أعلى بحيث تسقط على رأس...
تدور الكرة الأرضية بانحناءة عظيمة كسفينة تغرق ؛ جبال الجليد الشاهقة تنحرف منجرفة مع جاذبية الكواكب البعيدة ، والأرض تفقد اتزانها ؛ والقمر ينفلت من...
نظر الى السلالم الموصلة الى بهو الوزارة ؛ سلالم رخامية لامعة ، على الجانب الأيسر قبعت عربة تاتشر عليها مدفع دوشكا وجندي يحاول التماسك والامتناع عن...
- إنه موسم قطف الفراولة يا شباب.. مركبكم الرفاس هذا سيصل لايطاليا بعد عشر دقائق وينتظركم موسم جيد للعمل في البساتين. من كان يصدق أن يرى روما يوما...