مرة أخرى كعهدنا بك الباحث المتميز ابراهيم محمود يتحفنا بقصة قصيرة من طراز جديد وفكرة مبتكرة؛ هذا هو الإبداع!
كما انني ارى فيها مقاربة لواقعنا الراهن وإرهاصاتنا الحالية حيث ان جميعنا نعيش بشكل او بآخر من فوبيا تلمس غموض مستقبلنا وانفتاحه على توقعات الأسوأ القادم بالتتالي، فوبيا الكبير يلاحقنا.
انه الشعر المتوثب صوب ابراج السماء
انه الانفجار الارجواني الى عوالم امتزج فيها الادب الرفيع بالشعر الحديث بالعاطفة الجياشة في لوحة بديعة لا يمل من تكرار قراءتها ومتعة التلذذ في بحر معانيها.
جميل ما كتبت ايها النبيل