محمد فتحي المقداد - للتأمل كي لا تذبل ذاكرتنا

#تأبى الخيانة أن تموت بموت صاحبها.. شقينا بك حيًّا وميتًا.
#شكرا لك ترامب على نكش ذاكرتنا من جديد..
#من يذكر (وديعة رابين) 1991، حينما اصطفت سورية مع التحالف الدولي لتحرير الكويت.. كان الوعد والتفاهم السرّي بإعادة الجولان. والواسطة كان (باتريك سيل) الباحث والمؤرخ البريطاني، الشاهد على الوثيقة التي ظهرت نكث التحالف الدولي بتعهده حسب الوثيقة.
#كان المقبور في العام 1967 وزيرا للدفاع.. وأصدر أوامره للجيش السوري بالانسحاب الكيفي من خطوط الجبهة الأمامية والتراجع للوراء.. تركوا الأسلحة.. غنمتها إسرائيل كامل هضبة الجولان بدون مقاومة..
#للعلم أنه ظهرت نبوءة شيوخ طائفته: (ظهور الأعوران على ضفاف نهر اليرموك).. وأحد هؤلاء الأعوران كان وزير الدفاع اليهودي (موشيه دايان)..
##التساؤل البريء: هل احتلال اليهود للجولان جاء بمحض المصادفة؟##.
##وهل وقوف العالم أجمع ضد الشعب السوري المطالب بحريته.. أيضا محض الصدفة؟..##

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى