ليديا ديفيز‮ - حب مأمون العاقبة.. ت: رولا فتال عبيد

كانت واقعة في حب طبيب طفلها‮. ‬وحيدة‮ ‬في القرية‮ ‬،‮ ‬فهل‮ ‬يلومها أحد‮. ‬حب‮ ‬يحمل في طياته عاطفة كبيرة.وكان مأمون العاقبة أيضاً‮. ‬كان الرجل على الجانب الآخر من الحاجز‮. ‬بينه و بينها‮ : ‬الطفل على منضدة الكشف و المكتب بحد ذاته وفريق التمريض وزوجته وزوجها وسماعته وذقنه وصدرها ونظارته و نظارتها‮ …‬إلخ‮ .‬



ليديا ديفيز‮

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى