الجنس في الثقافة العربية العبد الفقير لله - مصنف في الباه.. تابع -2-

* كان لأبي الشمقمق ضريبة على الشعراء فجاء يوما الى ابي نؤاس وقال : هات ضريبتك ! فدخل المنزل واخرج اليه رقعة فيها :
أخذت باير بغل حين ادلى = فويق الباع الجزع المطوق
فما ان زلت أمرشه بكفي = الى ان صار كالسهم المفوق
فلما ان طما ونما واندي = جلدت به حر أم ابي الشمقمق

* اجتمع ابو نؤاس يوما مع الجارية عنان فأقبل عليها وقال :
ان لي ايرا خبيثا = عادم الرأس مليتا
لو راى في الجو صدعا = لنزا حتى
او راى في السقف دبرا = يتحول عنكبوتا
او رآه جوف بحر = صار للانعاظ حوتا
فقالت عنان :
زوجوا هذا بالف = واظن الالف توتا
انني اخشى عليه = داء سوء ان يموتا
قبل ان ينقلب الداء = فلا ياتي ويؤتى

* نك من لقيت من الصباح = ولا تفكر في افتضاح
واجعل ملامة من لحى = ريحا تهب من الرياح
واجعل باريك فيهم = طعن الخوارج بالرماح
وانزل فناء مجانة = ياقوم حي على النكاح

* اشترى قوم بعيرا وكان صعبا ، فأرادوا ادخاله الدار فأمتنع ، فجعلوا يضربونه وهو يأبى فأشرفت عليهم امرأة كأنها شقة قمر ، فبهتوا ينظرون اليها ، فقالت: ما شأنه ؟ فقال لها بعضهم : نريده على الدخول فليس يدخل . قال: بل رأسه حتى يدخل

* قال بعضهم : كنا فى مجلس رجل من الفقهاء فقال لى رجل : عندك حره او مملوكه ؟ قلت عندى أم ولد ، ولم سألتنى عن ذلك ؟ قال : ان الحره لها قدرها فأردت أن أعلمك ضربا من النيك طريفا قلت : قل لى ، قال : اذا صرت الى منزلك فنم على قفاك ، واجعل مخدة بين رجليك وركبك ليكون وطاء لك ، ثم ادع الجاريه وأقم أيرك وأقعدها عليه ، وتحول ظهرها الى وجهك ، وارفع رجليك ومرها ان تأخذ بأبهامك كما يفعل الخطيب على المنبر ، ومرها تصعد وتنزل عليه ؛ فأنه شىء عجب فلما صار الرجل الى منزله فعل ما أمره به ، وجعلت الجاريه تعلو وتستفل ، فقالت : يامولاى من علمك هذا النيك ؟ قال فلان المكفوف . قالت : يامولاى ، رد الله عليه بصره

* يقال ان حبى علمت اهل المدينه الرهز والنخير عند الجماع

* لا تعذل المشتاق فى اشواقه = حتى تكون حشاك فى احشائه

* وارى الغوانى لا يواصلن امرأ = فقد الشباب وقد يصلن الامردا

* والشيخ لا يترك اخلاقه = حتى يوارى فى ثرى رمسه

* نك ابن العم ذا القربى = وجار الجنب بالشفعه
ونك شيخ الثمانين = ولاتخشى به شنعه
ومن طأمأ فاركبه = ولو في ليلة الجمعه
ومن لامك في هذا = فقل : من انت في الرقعه
تقارعنا فما ندري = على من تقع الرقعه
فقومن واسقني الراح = على الاعلان والسمعه

* كلنا يا ابن حديج = لك في العلم خول
غير ان الطب اولى = بك من كل عمل
انت فيه فيلسوف = وبصير بالعمل
فلم الاير خفيف = فاذا قام ثقل ؟
فاذا ما افرغ ما = فيه تدلى وذبل
حادث ذلك فيه = ام قديم لم يزل
ولم الرهز لذيذ = عند تكرار العمل
فاذا اللذة تمت = نكس الاير وكل

* ان لي ايرا خبيثا = لست ادري ما عقابه
كلما ابصر وجها = حسنا سال لعابه

* شكانا باسته وخز الينا = من الداء المبرح بالفقاح
فأهوانا بفقحته وقمنا = خود حديجة رداح
فأهدينا الى است ابي نؤاس = لكي ترضى ايور بني رياح
أيور خلفها ابدا أيور = تمج من الخصى لبن اللقاح
فأولمن بفقحته وقمنا = كأفعال الكباش الى النطاح

* أراد محمد بن رياح شتمي = فعاد وبال ذاك على رياح
اتنسى صدع امك فوق أيري = تدور كما يدور ابو رياح
تغنت لي وقد ركبت عليه = وصارت فوق مندمج وقاح
" السنا خير من ركب المطايا = وأندى العالمين بطون راح "
فقلت : دعي التمثيل ليس هذا = وعيشك وقت هجو وامتداح
ولكن الاوان اوان نيك = وادخال الفياشي في الفقاح
فقالت : هاك رجلي فارفعها = وغرق رمح بطنك جوف راح
فلما ان مضى فيها تغنت : = " تنادي آل ليلى بالرواح "

** جرت يديها من يدي = اذ قلت يا هذا اسجد
كي اقطف الورد الندي = من وجنتيك باليد

* وعلى اللواط فلا تلومن كاتبا = ان اللواطة سجية في الكاتب
ولقد يتوب من المحارم كلها = وعن الفتى ما عاش ليس بتائب

* كان ابو نواس ولعا بابي عبيده معمر بن المثنى التميمي ، فكتب على اسطوانة في مسجد :
صلى الاله على لوط وشيعته = ابا عبيدة ، قل : بالله آمينا
فانت عندي بلا شك بقيتهم منذ = احتلمت وجاوزت الثمانينا

* تمتع رجل فلما اصبح سئل عنها فقال ان فيها خصلتين من خصال الجنه البرد والسعه

* قال رجل ان امرتي قد اهلكتني في نيكي اياها لاني كلما نكتها تجعل فاها بفي وتمص لساني حتى يتعسر علي وعليها التنفس . فقال له آخر انها ذات نهمة تحب النيك ولا تمله ولا تسأمه

* تقول لايري امهل قليلا = لاني اراك قويا مهولا
فقال لها الاير مه يا فتاة = سادخل فيك عرضا وطولا

** ما غبت ، بالقلب لنا حاضر = اهلا بعينيك أخي ناصر
لو أخذوا من أيركم قطعة = فاوصلوا الشريان ما قصّروا

* قيل لمخنث ما لكم تحلقون لحاكم ؟ فقال : البُرَدْ لاتعرف

* لما رأت بين يدى بعلها = شيئا كأرخى شفة الصائم
تـقـول هـذا مـعـه مـيــت = وانما الرقية للنائم

** تو هم نوري واسمت = هم بود نور
اكر نوره زني = نور على نور

** اويلاه على الحجي = ينزعني محابس ويلبسني محابس
يخشه او هو يابس = ويخلي اصبعه وياه
اويلاه على الحجي = يلبسني ملادي وينزعني ملادي
او يخشه للخصاوي = اويلاه على الحجي
اويلاه على الحجي = يخلي بطنه على بطني
او اهيسه ينكد اهناك = اويلاه على الحجي

* أ 0000 ان عد القبائل فخرهم = فضعوا اكفكم على الافواه
الا اذا ذكر اللواط وأهله = والفاتقون مشارج الأستاه
فهناك فافتخروا فان لكم به = مجدا تليدا طارفا بسياه

* انا من عيني وقلبي = ومن ايري في اجتهاد
ليت لي عينا بعين = وفؤادا بفؤادي
وبايري اير شيخ = ذاكرا ايام عاد
الا بحذف اذنابها

* نظر ابو نؤاس يوما جارية من جواري الامين في الطريق فقال لها
ياربة المطرفة الديباجه = والبغلة الرائعة الهملاجه
ان لنا اليوم اليك حاجه
فقالت : وما هي الحاجه ؟ فقال :
ان جدت لي بها فان الحاجه = لحاجة الديك الى الدجاجه

* وعاذلة تلوم على اصطفائي = غلاما واضحا مثل المهاة
وقالت قد حرمت ولم توفق = لطيب هوى وصال الغانيات
فقلت لها جهلت فليس مثلي = يخادع نفسه بالترهات
أأختار البحار على البراري = وحيتانا على ظبي الفلاة
دعيني لاتلوميني فاني = على ما تكرهين الى الممات
بذا اوصى كتاب الله فينا = بتفضيل البنين على البنات

* وناظرة الى من النقاب = تلاحظني بلحظ مستراب
كشفت قتعها فاذا عجوز = مسودة المفارق بالخضاب
فما زالت تجمشني طويلا = وتاخذني احاديث التصابي
تحاول ان يقوم ابو نزار = ودون قيامه شيب الغراب
اتت بجرابها تكتال فيه = وراحت وهي فارغة الجراب
متى تشفي العجوز اذا استناكت = باير لايقوم على الشباب
تعوج واستوى الطرفان منه = كمثل الدال من خط الكتاب

* لط بالخلائق اجمعين = ولو بشيطان رجيم

* تمتع بالخمور وباللواط = ولا تخشى المرور على الصراط

* نك من لقيت من البشر = واعذر اخاك اذا فجر
واخلع عذارك في الهوى = فعل الخليع المشتهر
واقبل مقالة خاسر = واعص اذا امر
واجسر فما نال الذي = يهواه الا من جسر
ودع الصلاة واهلها = ان الحراث على البقر
ان التنسك عندنا = ياصاح من احدى الكبر
لايمنعنك زاجر = من نيك انثى او ذكر

* اذا ما كنت جار أبي حسين = فبت ويداك في طرف السلاح
فان له نساء سارقات = اذا آمن اطراف الرماح
سرقن وقد نزلن عليه ايري = فلم اظفر به حتى الصباح
فآب وقد تخدش منكباه = يئن الى من الم الجراح
نساء ابي حسين صارخات = قبيل الصبح حي على النكاح
بأجراح يميل الطعن عنها = الى الارداف تزلج في الفقاح

* اني من شهرين في منزل = اجاهر الله بامر عظيم
ما مر من يوم وليلة = الا وايري في است عبد الكريم
يمسح ايري كلما نكته = كأنما يمسح راس اليتيم

* الا قوموا جماعات = الي لا الى غيري
فعندي مجلس حلو = كثير الورد والخير
فنيكوا بعضكم بعضا = فما في ذاك من ظير
وان كنتم تناكون = فهذا دونكم ايري

* ارى عاصما لاقدس الله عاصما = يتيه اذا ما ابصر الاير قائما
جنى ايره في المسلمين جناية = فصار عليه الدبر بالرد حاكما
تلوط دهرا ثم قاد على استه = فيالك من دبر ترد المظالما

* اتجعل من تطمث كل شهر = وينبح جروها في كل عام
كأمرد واضح الخدين حلو = يزين للقعود وللقيام
تكلمه بما تهوى جهارا = بلا خوف المؤذن والامام

* قيل لابن سيرين ايفاحش الرجل امرأته في النكاح ، قال افحشه الذه

* قال اصحاب الباه اذا طهرت المرأة وتطيبت فاعجل لها بالجماع فانه اصلح لبدنها واصلح لجسمها وارفع لألمها

* لو مات ايري قبلي = أبكي عليه انتحابا
أندبه مثل يتيم = يبكي ويصرخ بابا
فالجسم قشرة روحي = وكان أيري لبابا
أقيم مجلس حزن = أدعو اليه القحابا
فهن اعرف مني = فقد خبرن الزبابا
اذ كنّ أول فسقي = يأكلن منه كبابا

** كر كوناه كوني در شب آدينه كن = كأز صدر نيشينان جهنم باشيد

* فاضت اذا لم يكن في فرط شهوته = عشر وست من الامواه اكواز
لو مرت الغيد في ليلي بغفوته = حلما لنجس فرشي فهو نزاز
ما نام طرفة عين وهي غائبة = لو شم ريحه كس فهو فراز
عكس البزازين لو شاءت تمسده = يقوم فيها كأن اللمس ايعاز
أير موات بمال الكون اعدله = ازري بقارون للاموال كناز
لا اطلب المال فالجنات ملك يدي = من النكاح بهذا الاير ممتاز
همي ونقطة ضعفي بالحياة هنا = اني الى النيك ركّاض وقفاز
من جنة الله عندي كل لذتها = ولست آبه مهما قال لمّاز
هذا ثوابي في عيشي وآخرتي = فلن اهاب اذا ما جاء جناز
ولست اخشى من الاخرى فلذتها = للحور كس وللولدان اطياز
بكل نيكة حب نلت جَنتهُ = لو تم انجازها ثناه انجاز
خُلقي وخَلقي بين الناس اعجاز = لافرق عندي اكساس واعجاز

** سابكيه كما تبكي اليتامى = اذا غطى خصاويه وناما
وحيدي كيف لا ابكيه عمري = وكان الرمح عندي والحساما
سأندبه وادعو الله فيه = ليجعله متى ما شاء قاما
سل الخنساء فهو لدي صخر = واصلب كلما ذكر الندامى
اذا للحرب ندعوهن ليلاٌ = بلا سيف تذوقن الحماما

** يامن يناك ودهره مفعولا = لمن ادخرت الخنجرا المصقولا

** كيف تعلم طفلك الارقام الحسابية !!
ما يشبه الواحد والاثنين ؟ = يشبهُ ايراُ مع خصيتين
فان جمعنا لثلاث اربعا = يشبه كساُ طالبا مجامعا
والخمس طيز حسنة التدوير = والست أير قائم مكسور
فأن قلبنا الكس وهو السبعة = صار ثمان قابل للرجعة
لو دخل الواحد للثمانيه = أصبح تسعاُ كأيور الماشية
والعشر أير كَبَّ في يمينه = فالصفر سر العشر في تكوينه

** أحبج كد شعر لبجسم كل الناس
أحبج حب الريالات بالافلاس
أحبج حب سجين انحرم من الكساس
وتوافين أريدن حُبجّ بنيه
نية خير محسوبه الي نيجات
أهزج حيل وتهزيني بالرهزات
عيب العير نايم والخصاوي تبات
وما تشبعين من طوله وخصاويه
لاتزعلين ما أكدر على فركاج
كل ليلة تمر كُسج حُكم ينّاج
هذا اللي حبسني من الخلق وياج
يلعينج شذر والشفه ورديه

* يا الدين على هوا = ك سرنا والطلب
فمن احب في الصبا = أحبَّ لو شاب وشب
مثلك ديني مذهبي = ما فيه بالحب ريب
فنصف ديني للقبب = حببها دين العرب
لقبتين صدرَها = وقبتين في العقب
وكثعب مبتسم = لغاسق اذات وقب
مقبب مدبدب = ما فيه شعر او هلب
اني اقوم في خدمته = تمام ليلي لو أحب
ان قيام الليل = في الدين وفي الحب وجب
ومن يبات قائما = َيحضى بحسن المنقلب
هاك فؤادي واعطني = ليلة حب عن كثب
كم من فتى بعصرنا = ابدل قلبا فضرب
فهل سمعت ان ايرا = ابدلوه فانتصب
فعاود الجولة فالايــ = ــر دماء وعصب
فيه شرايين كثيراتٌ = فلا تخش العطب

* قال رجل ان امراتي اذا نكتها تلقم بعض اعضائي فقيل له ان الشبق شهوة النيك وحلاوته يدهشها لهيجانه فيها وشدة غلمتها وحبها النيك

* قيل لأبن سيرين ايفاحش الرجل امراته في النكاح قال افحشه الذه

* قل للذي بمعاني النيك لغاز = صرح ففي البوح للأسماء اعزاز
أني كآدم جدي في مباذله = لافرق عندي أكساس واطياز
هذي يهود اتدري اين موردها ؟ = من طيز حواء يوم المعبر اجتازوا
لاتعذلوني فاني لست سامعكم = واحسن القول للافهام ايجاز
بيضاء لو جردت من لذة خلقت = شهد تمازجه بالطعم الواز
انيك بالليل لاينتابني كلل = ولست احتاج عند الصبح عكاز
اصول وهي تداري اذ تصارعني = مثل الحمامة والداعي انا الباز
يداي تعجن ثدييها لمنحرها = والأير لايترك التنور خباز
وفي فمي فمها اقتات لذته = يمسي لساني للذات نهاز
يدي بمبعرها أيري بكثعبها = اما اللسان فعند الثغر لزاز
لاثقب يفلت منها لا أنيك به = حتى التنفس أن النيك اجهاز
تكسرت سرري من فرط رهزتنا = حتى الحديد غداة النيك ازاز
قالت تدعني لخمس قلت يؤسفني = فانني في غياب الكس مطياز
هل تقبلين لاخرى ان تشاركني = هذا الفراش ومن يغشاه فواز
تضاحكت غنجاً قالت سأقتلها = من تستطيع لهذا الباب تجتاز
لا فرق عندي فلا ليل أضيعه = اني برمحي بالاثنين ركاز
فألاير كالرمح بالأكساس مغمده = فان شغلن فللاطياز وخاز
لغمده حربُهُ لا يستقر به = وليسي كالسيف للاغماد ينحاز
أير ولا كرماح الحرب قامته = لو مدّ من مصر ضجت منه أهواز
لو قام أرعب من كبر عمامته = يد الملاكم عند الراس قفاز

* تراقص القلب لها = فهي الفتاة المعلمه
رمنا لنا منتجعا = نشرب شايا دشلمه
او بيرة مثلوجة = نطفي بها حرّ الضمه
حتى استقر حالنا = بشقتي المنعمه
فراقصتني تارة = وتارة منغمه
أردت ان الثمها = فانسحبت متمتمه
تجردت واظهرت = ابداع ربي كرمه
وجردتني مثلها = والتحمت مشمشمه
فصرت من أخمصها = لصدرها فالحلمه
ملتطعا معتصرا = ملتمسا مضمضمه
حتى اذا ما ستعرت = من شبق وحمحمه
قالت بصوت خافت = ارفق بحالي وارحمه
أ00رك هذا أملي = وغايتي ما اعظمه
مكور مدور = وراسه كالشلغمه
فانظر الى وكر له = وأطفىء لظاه والصمه
دخلت فيها ثلثه = صاحت دخيلك برجمه
حتى اذا تم لنا الانزال = قالت تممه
وتلك كانت قصة = بالحق كانت ملحمه
قالت تزوجني لكي = ارضيك زوجا وأمه
ما كان خلقي سيئا = اني فتاة مسلمه
غدا أخي احضره = للعقد كيما نبرمه
وعندما جاء غد = اتى ابوها علقمه
قال ماذا قد فعلتم = بفتاتي سمسمه
قلت الفتاة سالمه = وقلت حتى الجُمه
اغتصبتني امس في = بيتي هذي المجرمه
ساعدها ايري ضدي = اذ أتت مقومه
قام لها - أدخلته - = للنصف حتى محزمه
فاجبرتني : كله ! قلت = لها بل معظمه
لو فات فيكِ كله = شقكِ حتى البرطمه
قالت انا الضيف = وربي مكرم من اطعمه
اطعمتها ما طلبت = من اصله للقرقمه
وبالحلال متعة = لا متعة محرمه
فَسُرَّ حتى انثنى = على جبيني يلثمه
وقال شكراً للاله = اذ وقاها المأثمه
وقد وقاك والفتاة = من لسان الظلمه

** تركت بعدك الادب = لكل من هب ودب
يامن لياليه جنت لقلـ = ـبه كل التعب
بلذة احلها الله = دواءً للكرب

* يصعد حتى فمها = حيث تكاد تلثمه
وهي تمص في = لساني اوتكاد تقضمه
باستها اصابعي = تزاحمت لاتشرمه
اغلق عين استها = وكسها اضمضمه
كفي بها ينيكها = اولج فيها معصمه
ثم الدعاء بالصباح = للسماء ملحمه
ادعوك يارب السمه = ادعوك يارب السمه
ذبني بجهنم والعمه = ولا عيري يوما تنومه
ما ريد حور بالسمه = ورجعلي حالا كلثمه

* قال جالينوس الحكيم مجامعة المراة نهارا اكثر لذة واطيب شهوة من مجامعة الليل ، لانه في تلك الحالة حار شهي نقي ، لانها كلما تمشت وجائت وذهبت احتك فرجها فيحصل فيه سخونة ( اقول كان هذا عندما كانت المرأة تعمل في البيت ام الان فلا )

* قالت عائشة بنت طلحه اذا لم تكن الجارية في خلوتها شخارة نخارة فليعرف زوجها انه جامع حمارة

* قالت حبيبة المدنية انها نخرت نخرة وشخرت شخرة تحت ملك من الملوك فنفرت منه ثلاثة الاف بعير

** يا عادلا يا زلمه = كأنك الشكرلمه
أوعدتنا ان في غد تاتي = لم الخلف لمه
عرفت فيك موفيا = عهود ودٍ ملزمه
ورفقة طيبة = وحانيا ما اكرمه
وتطلب المعروف بالا = رض وحتى بالسمه
لكنما أشغله = وعد له مكتمه
من ظبية شاردة = جميلة منمنمه
واصلها من فارس = مرصوصة منكمه
فوجهها طماطة = وخدها مثل الجمه
رضابها الحلو من الشهد = ومن مّن السمه
والشعر من حريره = ليل حلوك الظلمه
وجيدها جيد غزا = ل تائه بالأكمه
وصدرها مكتنز = بلحمه والشحمه
صدر علت في وسطه = اصنامه ما اعظمه
وبطنها مطوية = ملفوفة كالدولمه
وظهر ها منزلق = فخذ حذار الكدمه
خلاصة القول لها = جسم تذوب اعظمه
قال كفاك يا اخي = مغزّلا ولائمه
بعدك تدري ما جرى = وما عسى ان ابرمه
جاءت بوعد صادق = جادت به كمكرمه

تلبطُ كالاسماك = حور بالنكاح حالمه
وكان حظي هكذا = نيكاً بهذي العظمه
رجوت ربي مخلصاً = نقدا هنا استلمه
فخصني بهذه البنت = فكانت مرحمه
فليس في الحور = تداري مثل فعل كلثمه
اجسامنا تهتز = مثل الكهربا منسجمه
تقول زدني = فازيد من اوار الغلمه
قالت ايكفي سبعة = اني غداً لصائمه
فانني حجية = عابدة ومسلمة
فقلت كلا والذي = يقسم لي ما اقسمه
ها قد بدأت بالثمان = وهي مسك الخاتمه
كلثمتي رائعة = كثعبها شكر لمه
المسه يسعدني = ابصره اشمشمه
أكفالها ليّة كبش = او كزوج اسنمه
اثداؤها اكتافها = شفاهها منّ السمه
بصدرها الريان = مليان كأمٍٍ فاطمه
حمامتان بالجمال = والعطور فاغمه
كأن جكليتاً بها = لكل ثدي حلمه
وخصرها عارية = كأنها محزمه
وبطنها تزينها = سرتها المنمنمه

* قبلتها من كل صوب = لاتقولون لمه ؟
اهابها مليون كس = فصلت لا ادمه
ثمان نيكات معا = بكل ليل مَغنمه
واقفة راكعة = ساجدة ونائمه
راكبة مركوبة = مسدوحة مكومه
فالكس تنور جنان = ليس نار الحطمه
كانما اشفاره = من شبق مورمه
فقلصت فتحته = فصار مثل السمسمه
البظر شرطي ببا = ب الكس للمخاصمه
والاير خصيتاه = شاهداه زار المحكمه
أُشبك عَشري = رأسَها اجره للحلمه
واغرز العير بها = تكاد ان تبلعمه
فالاير في كثعبها = يهزها ما اعظمه
ليس له عقل اذا = لم ينتهي بالبلغمه
وبعدها بالقبلات = همسنا والهمهمه
تبقى الى الصبح = يدي بكسها اضمضمه
فالاير رمح شامخ = من اصله للقرقمه
جن سليمان بدا = غادر فوراً قمقمه
كبُطل بيبسي نائما = ودنكة أُقومه
عربيد غابات بها = معربداً سدّ فمه

* ان هارون الرشيد خلا في قصره ذات ليلة مع جارية في غاية الحسن فلما اراد جماعها لم يقم ايره فقال لها نامي على اربع ففعلت فلم يقم فقال لها العبي به عساه ان يقوم ففعلت فلم يزد الا رخاوة فقالت :
اذا كان ايرك ذا ميتا = فلا خير فيه ولا منفعة
فلما صار الصبح قال من بالباب من الشعراء فقيل ابو نؤاس فقال له انشدني شعرا يكون فيه " فلا خير فيه ولا منفعة " فانشاء يقول :
لحى الله ايري ما اضيعه = يحق لي والله ان اقطعه
فيامن يلمني على سبته = افق واستمع ما جرى لي معه
حظيت بغيداء في خلوة = فريدة حسن به مبدعة
بطرف كحيل وردف ثقيل = وخصر نحيل فما المعه
فخاطبتها النيك قالت نعم = مطيعة امرك لا ممنعة
فنامت على ظهرها لم يقم = فقلت فنامي على الاربعة
ومسته في كفها فانثنى = وخيب ظني ذا المصقعة
فقلت لها العبي به = لعل يكون به مرجعة
فمدت انامل مثل اللجين = وكفا رطيبا فما ابدعه
فصارت تلاعبه فانطوى = فكادت من الغيظ ان تقطعه
فقالت اذا كان ايرك ذا ميتا = فلا خير فيه ولا منفعة
فقال الرشيد قاتلك الله كأنك معنا ومطلع على امرنا 0

* قال بعضهم نيك الاغلف الذّ من نيك المختون
** اعداك تبلي بالعمه = يامن اتى بالائمه
لعادل الدكتور طلاع = الثنايا المؤلمه
حيّ لنا سيدنا = عادل شبل العلمه
وحيّ من عاتبه = سحراَ نظمه
ذكرتماني كلثمه = ذات العيون الساهمه
صبية رائعة = من زنجبار المسلمة
سيقانها بنية = نهودها مثل الجمه
لون وريح المسك = مثل المهرة المطهمة
قضيت شهرا معها = خليلة لي كالامة
ياما احيلاك الزنى = باللذة المحرمة
الشهد يجري بيننا = من آثم لآثمه
فالحب اخذ وعطا = يحلو لمن يساهمه
احبها القلب فصارت = دينه بل صنمه
قلبي صار قلبها = فما دمى الا دمه
اظفرني الله بها = تيس حظى بالغنمه
قضاء ربي ما جرى = ما بيننا اذ ابرمه
اطعت ربي لست = اعصي في قضاه كلمه
فطاعة القضاء = والاقدار امرنُرغمه
يريد ان يخبرني = كيف الحياة بالسمه
بحر من الاكساس = لو هىء قلبي بلمه

* حكي ان رجلا غاب عن ابنة عم له وكانت اديبة ظريفة فبلغها انه اشترى جارية ليستأنس بها فاشترت هي ايضا غلاما لتستأنس به عوضا عن زوجها. ثم انها كتبت اليه :
سيجزيك رب العرش ما انت اهله = لأنك لم ترع عهودا مضت قدما
تبدلت بعدي صاحبي ثم خنتني = واعقبتني عارا ولم تخشتي اثما
تدان بتغيير ولم تخف الردا = وآثرت غيري ثم ابدلت لي صرما
فجازيتُ فعلا كان منك بمثله = فدونك فاطلب سلمنا نطلب سلما
فلما وقف على كتابها باع الجارية وعاد اليها

* لاعب بعض الخلفاء جارية بالنرد على امر مطاع فغلبته ، فقال لها مري ما شئت ، قالت يا مولاي قم نكني ففعل ثم اعاد اللعب فغلبته ثم قالت عاود النيك ففعل ثم اعاد اللعب ثالثة فغلبته فقال لها مري ما شئت قالت تعاود النيك فقال ما يمكن ، قالت أكتب لي به كتابا فكتب ان فلانة لها في ذمة الخليفة نيكة متى شاءت من ليل او نهار وكان على رأسها جارية بيدها مروحة تروحها فقالت ياستي اكتبي في هذا الكتاب ومتى اقام صاحب الحق احدا بالمطالبة فهو وليّ يقبض ما في هذا الكتاب فضحك الخليفة وبشرها ان يجامعها مرة
* حكي عن بعضهم قال لقيت صبية في الشام حاملة صبيا ترقصه وتقول نيكة في الاست تسوي قنطارا ونيكة في الغار تسوي دينارا ونيكة في الطيز تعادل الذهب الابريز ، فتقدمت اليها وقلت لها هل لي في الفرد ؟ فقالت هو نبت الورد فاخرجت درهمان وناولتها فتقدمت الى بستان في جانب دارها فوضعت الصبي ونزلت الي تعدو فنكتها ستة في الاست ولقد رأيت منها على صغرها من الجلد على النيك في الاست والنخير والشخير والغنج ما لم أره من امرأة

* قالت حمامة بنت حبيبة المدنية
ياعاشقا للغواني = اذهب فويق عجاني
واطعنه طعنا باير = كمثل رج السنان
وغيب الاير فيه = كشفرة الختان
وخذ رهزا ودفعا = عجفا بغير تواني
فان في الاست نارا = شبه مشاعل النيران

* قال بعض النخاسين اشتريت جارية وكنت ارى منها على النيك في الاست حرصا شديدا فكنت اعاملها به وكانت تظهر من الغنج والرهز والدلال امرا عظيما ، فقلت لها يوما ايهما الذ السفاد في الفرج او الدبر ؟ فقالت بيني وبينك قول ابو نؤاس :
لا اركب البحر ولكنني = اطلب رزق الله في البر
* فتبسم وقال لها ادخلي المقصورة فدخلت ودخل معها وواصلها فقال والله ما كان ظني بك ان تجعليني طيانا ثم ما كفاك حتى جعلتني صفيفا فقالت يامولاي لولا ذاك لما اكلت على جوعي هذا الرغيف

* حكي ان رجلا بالبصرة قال حلفت بالطلاق وانا سكران ان انيك امراتي نيكا من درّ فجئت الى فقيه ذي حلقة في المسجد فقلت له اصلحك الله اني حلفت بالطلاق وانا سكران ان انيك امراتي من درّ فتبسم الفقيه ثم قال وانا انيك كل ليلة نيكا من درّ اذهب عافاك الله فاقمها على اربع وقم من خلفها وبل كمرتك بشىء من البصاق ثم ادخل ايرك في استها ثم اخرجه وادخله في حرها افعل ذلك دائما حتى تصب فان ذلك نيك من درّ لمن عقله ، قال وما فرغ الفقيه من فتياه حتى سال لعابه من الشهوة

* قيل ان الرشيد ارق ذات ليلة فقام يتمشى فراى جارية فدنى منها ولزم ساقها فقالت يا امين الله ما هذا الخبر ، فاجابها :
ان ضيفا طارقا في ارضكم = هل تضيفوه الى وقت السحر
فاجابت بسرور سيدي = اخدم الضيف بسمعي والبصر
فلما اصبح الصباح طلب ابا نؤاس وقال له قل على ما جرى في ليلتي ، فقال :
طال ليلي ثم وافاني السهر = فتفكرت واحسنت الفكر
قمت امشي في مجالي ساعة = ثم اجري في مقاصير الحجر
واذا ظبي مليح حسن = زانه الرحمن من دون البشر
فلزمت الرجل منه موقظا = فرنت نحوي وحدت بالنظر
ثم قالت وهي لي باسمة = يا امين الله ما هذا الخبر
قلت ضيفا طارق في ارضكم = هل تضيفوه الى وقت السحر
فاجابت بسرور سيدي = اخدم الضيف بسمعي والبصر

* حكي ان الرشيد سال جاريته اي شيء تحب النساء من الرجال فقالت السواد الحالك والنكاح المتدارك . قال فان لم يكن ، قالت فليحضر الصداق وليعمل الطلاق . قال فان لم يكن ، قالت فليكثر الانفاق وليوسع الاخلاق . قال فان لم يكن ، قالت فليرخ الستور ولا يكون غيور . قال فان لم يكن ، قالت فلينم نوم الكلاب وليس عندي جواب

* حكي عن رجل قال رأيت بباب ابي طاهر جارية مغنية كأنها فلقة قمر فقلت لها هل الى خلوة من سبيل فقالت لماذا ؟ قلت للباه فقالت ومن اين وانا مختومة ، فاعرضت عنها فقالت اما في الاست فما يرضيك فقلت ما عندك وانت ممشوقة ، فقالت وهل احد اجمل في الاست من ممشوقة ؟ فاخذتها الى منزلي وسقيتها اقداحا ثم اخذت ايري فقالت ان في هذا ماء يشفي النفس فدلكت به الباب ساعة ثم اولجت رأسه فرهزتني رهزة وعملت عملا عجيبا من النخير والشخير وقالت في فقحتي ايرك هذا فاولجه وانعم الرهز به وزلجه ان عجاني واسع فامرجه لاترحمن مبعري واعجفه ، فما تركتني انزل عن ظهرها حتى عملت ثلاثا وانصرفت منتصبا.

* حكي ان امراة بايعت رجلا على ان يشبعها نيكا وجعلت له جعلا فصار الرجل الى امه وسالها عن حيلة يحتال ليشبع امراته نيكا ليظفر بالجعل فقالت يا بني ليست تشبع من الجماع الا بموتها تحت الرجل ثم قالت له كل الخشخاش بالعسل والزنجبيل شهرا وبل على لبنة فان ينفذها بولك والا كل الجوز المشوي بتمر صرفان شهرا فلما فعل بال على اللبنة فخرقها بوله فقالت الان صر الى امراتك واجمع اوليائها واضجعها ولا عبها ساعة وأت فوق بطنها فاذا رايتها قد فجحت فخذيها فدونك فاذا افرغت فقم مبادرا وقل لاوليائها يراقبوها حتى تعود ففعل ذلك وقام فحركوها فاذا هي ميته فعلم انه من غاية الشبع من النيك

* قال عيسى البري قلت لامراة ما تزوجت قط اما تحنين الى الزوج فقالت اخاف ان لايخرج على ما اريد فاكون قد تطمعت به فاشوق نفسي الى ما لا ادركه كله فابقى كثيرة الثقل ذاهلة العقل . فقال لها وما غاية ما تريدين قالت اريد ايرا يكون صلب المقبض غليظ العروق واسع الشدق منحصر الاصل ممتليء الجسم تعلوه حرارة في ظاهره ويبوسة في باطنه يسرع القيام ويبطىء النوم طويل القامة عظيم الهامة كبير العمامة لا اراه الا قائما . وكان بالقرب منها عجوز تسمع كلامها فقالت لها يا بنية لو علمتُ ان هذه الصفة في الجنة لما عصيت الله طرفة عين ابدا طمعا فيما قلت

* كان للمامون جارية لفراشه فبينما هو جالس ذات يوم اذ سمع صوت عود ورقص فاخبروه ان ماجنة تضرب بالعود ولؤلؤة ترقص وكانتا اعز جواريه عنده فاذن للناس بالانصراف ثم صعد الى موضع يشرف على المكان الذي هما فيه فاذا بجارية تغني :
الا يا قصر كم يحويك من نيك = وغلمة اير واحد فيك لكافي
مأتي حرمة متى يرفع = طيان صفيف مأتي ثلمة
فقال للخادم ادع لنا ماجنا فجاء بها فقال لها المامون لادرك ما هذا الذي غنيتني به قالت يامولاي ما علمت انك تسمع ثم قالت اما قال ابو علقمة
اتت بجرابها نكتال فيه = فراحت وهي فارغة الجراب

* قال ينافس الحكيم لمن ساله ايّ الايور الى النساء احب الغليظ الكبير ام الدقيق الصغير ؟ قال اما سمعت قول القائل احسنوا ضيافة الاير الغليظ الضخم الكمرة المكتز العروق المتين العريض القفا الذي اذا اقام راسه كالحصان اذا رفع راسه فهذا الذي يكرم مثواه ولا يستبدل سواه ، واما الاير المشبه برجل الغراب الدقيق الاصل الواهن الوسط الذابل فرعا الملوي عنقا فذلك الذي يهان مثواه ويستبدل سواه . وقيل له ايهما اجود الفرج الضيق ام الواسع فقال الفرج الضيق بمنزلة اللحاف الدافي وقت الشتاء ، واما الواسع فبطيء العمل بارد الشهوة . قيل له ما اجود احوال الفرج واحمد ثاثيره قال ضمّ المرأة فخذيها عند جولان الاير في قعرها . قيل له الفرج الطويل الشعر اجود ام المحلوق قال ذو الشعر يبرد النفس ويطفىء الحرارة ويطرد الشهوة والمحلوق يهيّج الشهوة ويضرم نارها ويشعل موقدها ويشهي النيك ويشفي الاير ويسخن الفؤاد وينعظ الاير وينشطه وانما يحلق لاجل النيك

* احمد اشكال الجماع اسلتقاء المراة على الفراش الوطية الناعمة علو الرجل عليها وان يكون وركها عاليا وراسها منصوبا مهما امكن . واما اذم الاشكال فصعود المراة وركوبها على اير الرجل وربما اكسب هذا قروحا في المثانة والاحليل ، وكذلك الجماع من قيام لانه يورث لصاحبه الماً في الاوراك ، وكذلك جماع الجنب فانه يورث لصاحبه ضعفا يعسر معه خروج المني ،

* لا تستقبح النيك في الاست لحسن الآليتين وكفى ذلك فضلا فكيف بالضيق وسلس الطريق وحسن المنظر ، لان تركيب الاير في الاست كالاصبع في الخاتم

* حكي ان امراة كانت تقول لضرتها ياليت الايورة كان لها مناص للشم

* ان نوعا من النيك يقال له خاتم جاحا وهو ان يجعل تحت عجز المراة مخدتين حتى يرتفع حرها ثم يجلس الرجل على صدرها وظهره مقابل وجهها ثم تاخذ المراة ابهامي رجليها بيديها وتجدبهما الى نفسها جذبا شديدا نحو راسها حتى يصير الرجل جالسا بين بين رجليها فانها اذا سالت رجليها شيلا عظيما برز فرجها كله فيولج الرجل ايره وهو يشاهد عجزها . ومنهم من يسميه الروبياني

* قال علماء الباه كلما اميل راس الاير ونصب رجلاها واستها كان الجمع اشد واقوى لافضاء الاير الى قعر رحمها والذ للنيك واطيب وابلغ في نشاطها

* قال عاصم المري لما توفيت زوجته :
وكنت خليلتي وغلاف ايري = فامسى الاير ليس له غلاف




* انواع النكاح :



يتبع

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى