الجنس في الثقافة العربية العبد الفقير لله - مصنف في الباه.. تابع -3-

* انواع النكاح

اولا الاستلقاء :
1 - ان تستلقي المراة ويضع الرجل فخذيه بين فخذيها ويجامعها وهذا هو المعروف
2 - ان يضع الرجل فخذه الواحد بين فخذيها ويجامعها ، وليس يعرفه كل احد وقد سماه قوم الخاص
3 - ان يفعل بها ورجلاه مبسوطتان واحدة على الاخرى
4 - ان تستلقي المراة ويضع رجليها على ما يضم الرجل ثم يدخل يده تحت فخذيها ويجامعها ويشبك اصابعه
5 - ان تستلقي المراة ثم تضع قدمها على صدره وتجمع يديها في قفاه فتجذبه اليها حتى تنثني هي فتصير ركبتها ملتصة بصدرها وذكره في فرجها
6 - ان تستلقي المراة وتبسط احدى رجليها فيجلس الرجل على فخذها المبسوطة وترفع رجلها الاخرى منصوبة الى فوق ما استطاعت
7 - ان تستلقي المراة ثم تضع قدمها على خاصرة الرجل وياخذ هو عنقها اليه
8 - ان تضع فخذيها فوق فخذيه ويجامعها

ثانيا : الاضطجاع
1 - ان تنام المراة على جنبها الايمن ويستقبلها الرجل من جنبه الايسر ثم يضم فخذه الى صدرها
2- ان تضطجع المراة على جنبها الايمن ويضم الرجل من جنبه فخذيها الى برنيها
3 - ان يجلس الرجل على جانبها الايمن من خلفها ملائما لها ويرفع من فخذها الايسر قليلا لينفتح ثم يجامعها

ثالثا : الجلوس
1 - ان يجلي الرجل وسط فخذيها ثم تجلس المراة فيضمها اليه بيديه
2 - ان تجلس المراة كذلك ثم يجلس الرجل على فخذيها ويضمها اليه

رابعا : القيام
1 - ان ياخذ قدمها الايمن وهي قائمة ويضعه على الايسر ويفتح فرجها بيديه ويدخل ذكره فيه ويضع يده على ثنيها
2 - ان تجتمع المراة يديها في قفاه ثم تجعل قدمها على يده فيرفعها بها ويده معلقة ويجامعها وهي على تلك الحالة
3 - ان يدخل يده بين رجليها ويعانقها باليد الاخرى وتعانقه بيدها وتشد بيديها مجموعتين في قفاه ثم ترفعها اليه معلقة

* حكى ان ابن الاعرابي قال بلغني ان امراة مشهورة بالنيك قيل لها ما الذي يكفيك من شهوتك ويبلغ من لذتك حتى لا تشتهري بالفسق والاغراق بالعشق ، قالت أير يغار اصله على راسه ان يسبقه فلا يدخل الا جملة ولا يلج الا مغتاظا كأن فرجي قد اذنب لديه فلا يلقاه الا بالتشفي منه ولا يدخله الا بفضاضة وجهد

* المرأة اذا رأت الذكر قائما اختلج فرجها واذا احست به من تحت الثياب استرخت مفاصلها واذا التصق بجسمها دبت شهوتها واذا امسكته بيدها تفتق شفراها من داخل رحمها

* قال محمد بن سحبان ان الطيور في الدار تهيج المراة على الجماع لانها ترى فعلها فتحن جوارحها وخصوصا الحمام ، وان الحمام في سفاده له صحبة ورهز عظيم يتشرف فيه على الانسان لانه لا يعتريه بعد الفراغ من الفعل فتور بل يفرح ويمرح ويضرب بجناحيه ويرفع صدره ويرنوا الى معشوقتة ويمسح الارض بذنبه فيفوق بذلك الانسان

* راى رجل صبي متهما بالعمل الشنيع فقال له يا صبي انت مخنث ، فقال الصبي من اين عرفت قال من هذه الشامة السوداء تحت عينيك فاخذ العبي مرآة ونظر الى تلك الشامة فقال غلطت ايها الرجل هذه الشامة جاءتني ميراثا من امي واختي وعمتي وخالتي فقال له الرجل كلهم مثلك فجاءك هذا الفعل ميراثا منهم

* حكي ان امراة قالت لذة الجماع وطعمه لنا لان الرجال لا ينالون منه الا اليسير كما ان الاصبع اذا تلوث بالعسل فعلق كان حلاوته للفم لا للاصبع

** محادثة بين امرأة وزوجها
قوم يــا عبود فــــر المنضرة = مـــا دريت بحالتي متمرمرة
شقق اثيابي وفك كل الخيوط = وانسدح فوقي وعيرك حضره
وقرب الدهنة وادهن قمتــــه = والحذر إياك تنسى القرقــرة
مصمص اديوسي وهزهز فقحتي = ولا تقول الفعل هذا مسخرة
أني متعدلة واريد خناف زيـن = حتى قضي ما فيه اشعــرة
شوق قلبي يتراجف رجيف = وشوق كسي يسيل مثل البمبرة
قال سكتي لا تقولين المــزيد = وهالحكي خليه وتركي البربرة
منكسر ظهري وعيري ما يقوم = حشف من النيك وماله مقدرة
انسحل وتقطعت كل العروق = والقراقر ذابـلة وامـبنشـرة
انتي ما خليتي في عيري حياة = من كثر هالنيك جوزي يا مرة
قالت ابنحييه ما بين النهود = بندلعة وبنمصمصه وبندحدره
ودوره تدريبية لو ورشة عمل = من بعدها يعود وكله مفخره
وتنيكني نيك البداوي والعبيد = وباب كسي بلا حنان اتفجره
وان تعبت من الكسيس وما ارتويت = شيله من قدام وحطه في ورى

وسامحونا

* اوصت حبيبة المدنيه ابنتها قبل ان تهدى الى زوجها : اني اوصيك بوصية ان قبلتها سعدت قالت وما هي فقالت انظري ان هو مد يده اليك فانخري واشخري واظهري له استرخاء وفتورا وان قبض على جارحة من جوارحك فارفعي صوتك عمدا وتنفسي الصعداء وبرقي اجفان عينك فاذا اولج ايره فيك فاكثري الغنج والحركات اللطيفة واعطيه من تحته رهزا موافقا لرهزه ثم خذي يده اليسرى فادخلي حرفها بين اليتك وضعي رأس اصبعه الوسطى على باب استك ثم تحركي من تحته ثم اعيدي النخير والشهيق والشخير فاذا احسست بافضائه فاضبطيه وعاطيه الرهز من اسفل بنخير وزفير فاذا اخرج ايره في خلال رهزه ورهزك فخذي ايره بيدك اليسرى واولجيه واظهري من الكلام الفاحش المهيج للباه ما يدعو الى قوة الانعاظ والصقي بطنك الى بطنه وترافعي اليه وان دخل عليك يوما وهو مغموم فتلقيه في ثوب رفيع مطيّب يظهر بدنك من تحته ثم اعتنقيه والزميه وقبليه ودغدغيه واقرصيه وعضيه برفق وشمي صدره وتقاصري تحت ابطيه والصقي نهديك بجسده واكثري النخير فان اقبل اليك فادخلي يدك من كمّه واقبضي على ذكره واعصريه والويه ولينيه وقوميه وخذي يده وادخليها في كمّك وضعيها على بطنك ثم ارفعيها الى سنبلة صدرك الى بين ثدييك ودعيه يدغدغها ثم انزليها الى بطنك ومرّي بها على سرتك وخواصرك ثم انزليها الى فرجك ودعيه يلعب به كلعبك بايره حتى تتجامع حركته وتهيّج شهوته ثم ادخلي حرفها بين اليتك فان قام ايره فبادري الى الفراش واستلقي 132 على ظهرك واكشفي بطنك وفرجك وابرزي له عجيزتك واضربي بيدك على فرجك وعلى ردفك فانه لا يملك نفسه ولايهوى شيئا غير مقاربتك . واعلمي يا بنية انك لاتقديه بقيد هو ابلغ من الوطء في الاست فان طلب منك ذلك فتقربي اليه غير ممتنعة ولا مستكرهة فان القلب ينفر عند الممانعة ويشمئز عند المدافعة واريه من انواعه وباباته ما يتشوق الى الطلب منه وان لم يرده فادعيه انت بلطافة واكشفي عن عجيزتك احيانا وقولي له ياسيدي لو عملت واحدا في الاست لبعت الابن والبنت ولم تصبر عنه فان طلبه منك فانبطحي بين يديه واكشفي اليتيك واضربي بيديك عليهما وقولي له هذا البيض المكنون والدر المصون فانه لايملك نفسه فان تحرك والا ارتفعي قليلا حتى تستوين باركة قدام وجهه وتفركي كاشد ما تقدرين عليه فأقسم بالله لو كان أعبد من ابراهيم بن ادهم لدب اليك وهمّ وتقارب وصرّ ، واعلمي يا بنية انه ليس شىء من بابات الوطء في الاست باب اجلب للقلوب ولا اسلب للب غير النصب على اربع فاذيقيه اياه مرة فانه لايزال لك محبا عاشقا وعليك يابنية بالماء فتنظفي به وبالغي في الاستنظاف وكوني ابدا معدة له متى رايته نظر اليك وقبّلك ، افعلي ما اوصيتهك به وتفقدي موضع انفه وعينه فلا يشم منك الا ريحا طيبا ولا يقع عينه منك على قبيح يعاب فاذا ادخل ايره فاكثري الغنج وصوتي باللفظ الفاحش . وقولي في تضاعيف غنجك ياحياتي ياشفائي يادوائي ياسروري يامنيتي ياشهوتي يالذتي يارغبتي ياحبيبي ياطبيبي رَكّبهُ زَلجهُ اعجفه اولجه زلّقه احرقه صفقه لبقه مزقه ريقه اخرقه فتقه غيّبه اعسفه ، واويلاه واجحراه واطيزاه وا استاه ، آه قتلتني آه صرعتني آه غلبتني آه بعجتني آه ضربتني آه فُتُ آه متُ ، ثم انخري واشخري وارهزي فان هو امسك عن الرهز فاكثري انت الرهز فان خرج ايره فخذيه بيك اليسرى واولجيه وريقي باب استك فانه ينزل منك على حركة فان ابطأ عن ترييق ذكره فخذي من فمك ريقاً فضعيه على ايره ومرخيه ثم خذي راسه بيدك اليسرى فادلكي به باب الاست ساعة ثم تليّن حلقة استك ثم اولجيه بعجزك كله قليلا قليلا حتى يدخل جميعه فان هو قال لك في خلال نيكه اين ايري فقولي في الاست ولا اخرجه لو حبست فان عاد وقال اين ايري فقولي في الغار فان قال لك ماذا يصنع فقولي يخاصم الجار فان عاد وقال اين ايري فقولي في بطني فان قال لك ماذا يصنع فقولي يندف قطني فان قال لك واين هو فقولي في سرّتي فان قال لك ماذا يصنع فقولي يصفق طّرتي فان قال لك واين هو فقولي في حشاي فان قال لك ماذا يصنع فقولي يطلب رضاي فان قال لك واين هو فقولي في كركرتي فان قال لك ماذا يصنع فقولي يحاسب اجرتي فان قال لك واين هو فقولي بالخواصر فان قال لك ماذا يصنع فقولي يعبي القواصر 0 ثم القي ما شئت من الحسرات فاذا قرب انزاله فاكثري النخير والشخير والرهز والتصفيق ثم قولي له قبل ان ينزل صبّهُ في الكوة وغيبه الى الشعرة وانزله في الشرج فان فيه الشفاء والفَرجْ فاذا انزلت فتطاطاي قليلا قليلا حتى تنبطحي على وجهك ولا تدعيه يقوم عن مرة واحدة ولا عن ثلثه بل عن ربعة او خمسة ، فاذا فرغ فعاوديه بالمزاح والتدغدغ والحضن والعصر والمسامرة واجعلي يدك بين فخذيه قيب ايره ومرخي ايره وفخذيه وخذي بيده ودعيها على سطح شفرك وادخلي اصبعه في فرجك يلعب به ساعة ثم اخرجيها وادخليها بين اليتيك ودعيها يقبض اليتيك قبضا محكما ثم خذيها ورديها الى رحمك ثانية وجسي بها بدنك من شفرك الى حلقة السرة وكرري حتى لا تبطل شهوته 0 ثم انها اتت الى الزوج وقالت له اني قد ذللت لك المركب وسهلت لك المطلب فاقبل وصيتي وافقه موعظتي ، فقال لها مري ما شئت ، فقالت له : اذا خلوت باهلك فاقصد النيك الصلب والرهز الشديد وثاورها مثاورة الاسد فريسته وتطاول عليها وصيرها دون قامتك لتجتمع تحت صدرك فتجد لذلك حلاوة فاذا صرعتها فعليك بالقرص وعض الشفة ثم شل رجليها على عاتقك ثم ادخل يدك تحت ثدييها ودغدغها ثم اجمعها من تحت ابطيها واقبض على منكبيها ثم ضع راس ذكرك بين شفريها واستعمل النخير والشخير والرهز والغنج ليزيدها بذلك شغفا وشبقا وخذ الرهز الكثير من فوقها ومرها به وبالغنج والالتصاق بك والصق بطنك ببطنها واعصرها حتى يقوم ايريك ، تفعل ذلك ثلاثا وانت جالس ثم قوما معاً فتنظفا بالماء لئلا تحدث الرائحة الكريهة من الملاعبة ثم ارجعا الى فراشكما وابطحها على الوجه واقعد على فخذيها وريّق ذكرك وباب استها ثم ادلك به الحلقة قليلا قليلا حتى يلين ثم اولجه وتابع الرهز وبالغ في الايلاج حتى تتمكن جميعه ثم ارهزها رويدا رويدا وهي كذلك من تحتك وتكثر الغنج والحركة حتى يستد ايريك قياما وتنفتح عروق استها فاذا قام فاخرج يديك من تحت بطنها حتى تقبض سرتها فتعصرها عصراً لينا رقيقا ثم ادفعها اليك لتقارب حلقة دبرها الى اصل ذكرك وكلما دغدغتها في سرتها وبين خواصرها وحلمتا ثدييها ينفتح استها للشوق الى الفعل فاذا انبطحت الى الارض فارفعها اليك وارفع نفسك معها قليلا حتى تصير باركة على اربع وارفع عجيزتها وشخص منكبيها فان استها ينفتح لك من غير تعب ثم ادخل ايرك واكثر الرهز والغنج والنخير مساعدا لها وان هي قلّت حركتها فمرها ان تكثر الرهز والغنج فلا تزال على ذلك حتى تعمل اولا وثانيا وثالثا ورابعا ثم لاتغفل عن وطئك الاست نهارا فانه اطيب والذ لأنك تنظر الى ما فعلت

* قال الصبعي اشتريت جارية رومية فصرت بها الى قصري واردت الخروج من ساعتي فقالت والله ما ادعك تمضي حتى تنيك لا اقل مرة ، ثم بركت على اربع وفتحت اليتيها كاشد ما يكون ومسكت حاشيتي استها بيديها وقالت اولجه في الاست الى اصله واخرجه ثم اولجه في الحر وهكذا ثم نخرت ونخرتُ معها وشخرت وشخرتُ وغربلت غربلة عجيبة فعربلتُ مثلها وتقومت الى فلم ازل اخرجه وادخله في الحر الى ان صببت في استها فرايت من اللذة شيئا عجيبا ، فقلت لها ما هذا العمل ؟ قالت هذا باب الخلط

* قال زهير بن دُعبوس مررت يوما ببعض قصور الرشيد بالرقة فدخلت قصرا منها فسمعت قائلا يقول اولجه في الغار فان فيه النار فتقدمت واذا بجارية فائقة الجمال فقالت ان طلبت نيكا فدونك ، فدخلت اليها فاذا عليها غلالة مطبرة قد عبق بالمسك والعنبر فرايت لها بطنا وسرة واعكانا لم ار مثلها ، واذا لها حركة كانه رغيف فُرني قد ارتفع من بطنها وافخاذها فادخلت يدي فقرصته ولويت شعرها ثم قبلته فقالت خذ في غير هذا فان هذا لا يفوت . فالقيتها وخالطتها فلم ار اطيع منها على النيك فنكتها اربع مرات ثم قامت الى الماء فرايت لها ردفا لم ار اكبر منه وهو يرتج ارتجاجا ويهتز اهتزازا فلما دخلت كشفت عن عجيزتها فقبلت استها وعضضته فاصابني شبق شديد . ثم قالت هل نكت امرأة في استها ، قلت اكثر من مائة امراة فقالت لي صف باباته ؟ فقلت انا انيك كيف اشتهيت ولم اسال عن انواعه ، فقالت انت غمر . له بابات كثيرة ، قلت وما هي؟ قالت اربعة عشر بابا وصنفا منها ثمانية في ايادي قوم والباقي مختف على اكثر الناس فقلت لها عرفيني . قالت المعرفة بالفعل اوكد . ثم انبطحت على وجهها وقالت ريّق باب استي بايرك وريّق الشرج ثم ضع على راس ايريك قليلا من البصاق وافتح اليتي بيديك فتحا بليغا ففعلت وعملت واحدة وتحركت عليه تحريكا شديدا وعاطتني الرهز حتى صببت وقمت ، فقالت هذا نقش البيض . ثم خرجت واغتسلت بالماء ورجعت الىّ وبركت على راسها وجعلت متنها الىّ ورفعت عجيزتها وعلت منكبيها وريّقت باب استها بيدها واخذت ذكري فدلكت به استها ساعة ثم اولجته وعاطتني الزهر وتحركت ونخرت نخيرا عاليا وعاملتها برهز صلب حتى صببته فيها فلما قمت قالت هذا التركي . ثم خرجت الى الماء واغتسلت ورجعت الىّ فبركت وريّقت شرجها ثم قالت اولجه بعنف واخرجه بعنف ففعلت وكنت ارى راسه على باب استها ثم ادفعه بقوة واخرجه كذلك وكنت اسمع لجحرها عطيطا عاليا كالنخير فلم ازل كذلك حتى صببت فقلت ما هذا فقالت هذا بعج الحرار ، ثم خرجت واغتسلت بالماء ورجعت الىّ واستلقت على جنبها الايمن ورفعت رجلها اليسرى ثم ريّقت شرجها واخذت ذكري بيدها فاولجته الى اصله في استها ثم قالت ضع رجلي اليسرى على عاتقك اليمنى وازحمني بقوة وارفع ايريك باستي باشد ما يكون ففعلت حتى صببته فيها فقلت ما هذا قالت هذا الخفي لان احدى الخفّين على عاتقك والاخرى على الارض ثم خرجت واغتسلت ورجعت الىّ فانبطحت وقالت الق بطنك على ظهري واولجه بقوة واخرجه بقوة ورد في كل رهزتين ففعلت فكنت اسمع استها يقول بق بق فقلت لها ما هذا قالت للين الموضع بكثرة الريق ثم قالت هذا البقي ، ثم خرجت واغتسلت بالماء ورجعت الىّ فبركت احسن ما يكون من البرك وتفتحت حتى انفرجت اليتاها انفراجا شديدا وريّقت شرجها وريّقت ذكري كله الى اصله ثم وضعت راسها على باب استها ولم تزل تدلك شرجها بايري حتى لان ، ثم قالت اذا انت اولجته فقم قائما دون الانتصاب حتى يكون في ساقيك بعض الانحناء ثم اولجه بقوة واخرجه الى فوق بقوة فانه باب من ابواب النيك في الاست وليس يستمع الناس بنيك ألذّ منه واكثر الريق بين كل رهزتين وادر به بين الاليتين احيانا حتى يلين الشرج وما حوله ففعلت فكنت اراه اذا دخل كانه في تنور او اتون حّمام فاذا اخرجته الى فوق سمعت لغارها صوتا كالذي يقول بخ بخ فاذا هي سمعت ذلك نخرت وزفرت واخرجت لسانها تتلطط فاستطبت ذلك فقلت لها ما اسمه فقالت البخي . ثم خرجت واغتسلت وعادت وبركت ووضعت يديها على ركبتيها كالراكعة وقالت لي ريّق راس ايرك ثم ادلك به باب استي قليلا قليلا ثم اولجه بقوة ففعلت فسمعت لشرجها صريرا عاليا لقلة الريق ونخرت نخرا مفرطا غير انها صبرت حتى صببته فقلت لها ما هذا قالت هذا الصّرار . ثم خرجت واغتسلت وعادت وبركت كالساجدة وريّقت عجيزتها بيدها وقالت لي ريّق ذكرك وادلك به باب استي ساعة ثم اولجه قليلا قليلا ثم سله واخرجه الى راس الكمرة ثم اولجه فكنت اسمع شرجها يخرط ايري كخرط الرخام فلم ازل كذلك حتى صببت فقلت لها ما هذا قالت هذا الرّخام 0ثم خرجت واغتسلت بالماء وعادت فبركت وجعلت على باب استها ريقا كثيرا ثم ريّقت ذكري الى اصله ثم دلكت به شرجها ثم قالت لي اكثر ريقه في كل رهزتين ثم اولجه الى اصله ثم قالت اخرجه حتى تنحيه عن الشرج ثم اعده كذلك ففعلت فكنت ارى شرجها اذا اولجت ايري الى اصله وفاح ريح الزعفران فلم ازل اخرجه واولجه حتى خضبت ما بين اليتيها وعاني ومراقي بزعفران خالص فلم ازل كذلك حتى صببته فقلت ما هذا اللون الاصفر قالت هذا الورسي ، قلت صفيه لي قالت يعجن الزعفران بماء الورد ودهن البنفسج ودهن الورد حتى يصير مثل المرهم ثم تاخذ منه فتجعل راسه في باب الاست ثم تحشو من ذلك حشوا بليغا حتى يحصل كله في الاست فاذا ادخلت الاير في الاست كان كما رايت . ثم اني ركبتها ثانية واولجته فيها ايلاجا متداركا وهي تنخر وتشخر وتعمل العجائب حتى صببته في شرجها ثم اخرجته فخرج اخضر وفاح منه رائحة العنبر فقلت لها ما هذا قالت هذا السدري . ثم خرجت واغتسلت بالماء وعادت فقامت والصقت بطنها الى الجدار ثم ابرزت عجيزتها قليلا ثم قالت اذا اردت ان تولجه فاخرجه حتى يبعد عن الباب وتنح انت ايضا مقدار ذراع ثم اصفق بايرك باب استي واولجه بقوة ورهز صلب فلم ازل كذلك حتى صببته ثم تنحيت عنه وقد عملت عملا عجيبا وكنت اصفق به باب استها فاسمع له دويا كالتصفيق باليدين فقلت ما هذا قالت هذا باب تحية الملوك وهو المصفق ويسمى الحماري ، ثم خرجت واغتسلت بالماء وعادت الىّ فاستلقت على ظهرها ورفعت رجليها فوضعتهما على عاتقي ثم قالت اولجه في استي الى اصله ففعلت وجعلت ادفع ايري في استها فمالت قيلا قليلا حتى صارت على جنبها الايمن فقمت ادفع ايري في استها وهي تنخر وتشخر وانا انخر واشخر مثلها حتى صببته ثم اردت القيام فقالت مكانك ثم رهزت رهزا خفيفا حتى تحرك وقام فمالت حتى انبطحت على وجهها فرهزتها به رهزا صلبا وعملت من النخير شيئا عجيبا وقبلت تقول وهي تشخر وتنخر غيبهُ كله ، اولجه كله يا حياتي يا كُل لذتي وهي تقرب استها من ايري فانتعظ انتعاظاً شديدا وجوّدت الرهز حتى صببته ثم اردت القيام فقالت مكانك فأفرجتْ ايري بيدها وادخلتْهُ في فيها ومصته مصّاً شديدا ولم تزل تغمره بيدها وتمرخه حتى قام وقد طاب لي ذلك ثم انبطحت على وجهها كما كانت فاولجته في استها ثم قامت وهو فيها حتى بركت على اربع وهي تعاطيني الرهز وتشخر من تحتي وتلعب بافخاذي حتى قام في استها فقامت وهو فيها ثم قالت لي تراخى الى الخلف وانا اتبعك ففعلت حتى صرت على ظهري فاتبعتني وايري في استها لم يخرج حتى سدت عليه فلم تزل تصعد وتنزل ثم دارت عليه حتى صار وجهها في وجهي فعملت عليه ساعة ثم دارت عليه فقالت ادخل اصبعك من تحت فخذي ففعلت وقمت حتى القيتها على ظهرها وصرنا الى الحال التي ابتدانا فيها للعمل فلم ازل ارهزها وترهزني من تحتي رهزا موافقا لرهزي حتى صببته في استها فقمت فقلت ما هذا فقالت هذا الباب اكثر عملا واغلى ثمنا ويسمى ابو رياح ، ثم خرجت واغتسلت بالماء وعادت فبركت وريقت باب استها وريقت ذكري مرخته ثم قالت اكثر الريق وادخله شعرة شعرة وانت تنظر اليه واخرجه كذلك ففعلت وكنت ارى شرجها اذا اولجت ايري فيه ينفتح قليلا قليلا حتى يغيب في استها كله فاذا اخرجته نظرت الى حلقة الشرج ينفتح كذلك ولم ازل ارهزها وترهزني حتى صببته في استها فقلت ما هذا قالت هذا حل الازار . ثم عاودتها بعد ذلك بايام فبركت وقالت اكثر الريق وبالغ في الايلاج وانظر الى ما تعمل وعليك بالرهز الصلب ثم بركت وتفجحت وريقته واولجته بيدها في استها مكانه وقع في حريق نار فخرج منها مخضوبا ثم قالت وعندنا صنف اخر يسمى البرقي وصنه اخر يسمى الجوز وصنف اخر يسمى الوارميني ثم اني انصرفت وقد عملت عملا عجيبا


حكايات الجواري وابن الوزير

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى