تامر الهلالي - كدمة فشل الماكيير في إخفائها

لا حيلة متبقية
فعل الماكيير كل ما يستطيع في وجهي
لكن المشهد مهما تكرر
مهما اتسعت الابتسامة
يظهر فيه لي وحدي
كدمة بحجم الم استقر في الروح
منذ بدأ النور خياناته لي
كان الالم بطبيعة الحال يريد ان يحيى
كل شيء يريد ألا يموت

كنت انا اتظاهر انه اختفى
لكن في هذا المشهد : البطل في الثامنة والثلاثين عليه ان يلعب مع طفل بطفولية شديدة
و بينما يلعب يكتشف شيئاً مهماً سيكون محوراً للصراع والدراما
اديت المشهد بما استحق ثناء المخرج
لكني لم استطع الخروج منه
و اعتذزت عن استكمال الدراما
لأني اكتشفت كدمة متورمة تحت روحي
تسوطني الماً
كلما حاولت ان العب ك
ط
ف
ل
...

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى