لبنى المانوزي - مديح بورخيس.. شعر

وحيدة أتجوّل في الخلايا
نثار العصور لا يشغلني
ثمّة من يزيل القشرة عن القشرة
فتنبض حشرات العقل
في الشطر الأخير من قراءة العتمة
حيث "بورخيس"
حافيّ القدمين
يرقص فوق نافورة
لا لينفيّ المركز

بل ليشرحه.

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى