كانوا..
يدّسون "الله" في نصوصهم المقامرة..
يكلمونه بأصغر وحده صوتية..
لا يتأدبون في دخول حرم لفظة..!
كما يتأدبون مع أسماء حبيباتهم
سمعتُ أحدهم مرةً ..
(يصيحُ عليه..!)
لماذا يا الله..؟
او آخرٌ يقول :
هل يدري الله..؟
او..
قولوا لله..؟!
ومرةً قرأتُ (لمعتوهٍ) مقامرٍ كان يقول :
(لسنا مسؤولين عن أخطاءك يالله)!
كان يضبط لغته جيداً..
لكنه لم يضبط ذوقه في مخاطبة الأكبر منه... مسؤوليةً
الآن..
هم ساكتون جداً..
"يخافون أن يتخطفهم الوباء من حولهم"
لا يدّسون الله في نصوصهم..
لكنهم..
ربّما..
يدّسونه في (نيّاتهم اللفظية)
وقلّة الذوق..
في قلب الشاعر..
أحياناً..
مصطفى الركابي ٢٠٢٠
2323
يدّسون "الله" في نصوصهم المقامرة..
يكلمونه بأصغر وحده صوتية..
لا يتأدبون في دخول حرم لفظة..!
كما يتأدبون مع أسماء حبيباتهم
سمعتُ أحدهم مرةً ..
(يصيحُ عليه..!)
لماذا يا الله..؟
او آخرٌ يقول :
هل يدري الله..؟
او..
قولوا لله..؟!
ومرةً قرأتُ (لمعتوهٍ) مقامرٍ كان يقول :
(لسنا مسؤولين عن أخطاءك يالله)!
كان يضبط لغته جيداً..
لكنه لم يضبط ذوقه في مخاطبة الأكبر منه... مسؤوليةً
الآن..
هم ساكتون جداً..
"يخافون أن يتخطفهم الوباء من حولهم"
لا يدّسون الله في نصوصهم..
لكنهم..
ربّما..
يدّسونه في (نيّاتهم اللفظية)
وقلّة الذوق..
في قلب الشاعر..
أحياناً..
مصطفى الركابي ٢٠٢٠
2323
