شرع الشاعر السوداني، أنس مصطفى، في تأسيس مشروع (أنطولوجيا النُّصوص الشِّعرية السودانيَّة)، وهو مشروع كتاب يعمل على توثيق ونشر الكتابة الشعرية السودانية المكتوبة باللغة العربية الفصيحة، وتوثيق يفترض أن يكون مفيداً لكل المهتمين بالشعر السوداني من: قرَّاء، دارسين، مترجمين، وسواهم.
وقال أنس إنَّه “سيتم العمل على هذا المشروع خلال العام 2021 إن شاء الله، وستتم الاستعانة بالشعراء، النقاد، والمهتمين بتوثيق الشعر في السودان حتى يكتمل على النحو المأمول”. وذكر أنس أنَّ الكتاب يشمل الأشكال الشعرية المختلفة، وسيفرد لكل منها قسماً منفصلاً.
وتتلخص الفكرة في المرحلة الأولى من التوثيق بإدراج نصَّين شعريين لكلِّ كاتب وفقاً لاختيار الكاتب نفسه، أو عبر مجموعة مسؤولة عن انتقاء النصوص لمن غادر الحياة من شعرائنا العظام، ولاحقاً سيناقش مدى ملائمة إضافة تعريف أدبي لكل شاعر.
وذكر أنس أنَّه لم يتم الاتصال بأي جهة حتى الآن لتمويل نشر الكتاب، لكن حال إنجاز جزء مقدر من المشروع سيتم الاتصال بمؤسسات ثقافية سودانية أو عربية للقيام بالطباعة والنشر. في مرحلة تالية أيضاً يتضمن المشروع ترجمة نصوص الكتاب إلى اللغة الإنجليزية.
يمثل المشروع مبادرةً ذاتيةً مفتوحةً على مساهمات الآخرين المختلفة، وسيتحول حينها لعمل جماعي. لا علاقة للمشروع بأي منظومة سياسية أو ثقافية ولا معيار لديه في الانتخاب سوى النصوص نفسها.
وقال أنس إنَّه “سيتم العمل على هذا المشروع خلال العام 2021 إن شاء الله، وستتم الاستعانة بالشعراء، النقاد، والمهتمين بتوثيق الشعر في السودان حتى يكتمل على النحو المأمول”. وذكر أنس أنَّ الكتاب يشمل الأشكال الشعرية المختلفة، وسيفرد لكل منها قسماً منفصلاً.
وتتلخص الفكرة في المرحلة الأولى من التوثيق بإدراج نصَّين شعريين لكلِّ كاتب وفقاً لاختيار الكاتب نفسه، أو عبر مجموعة مسؤولة عن انتقاء النصوص لمن غادر الحياة من شعرائنا العظام، ولاحقاً سيناقش مدى ملائمة إضافة تعريف أدبي لكل شاعر.
وذكر أنس أنَّه لم يتم الاتصال بأي جهة حتى الآن لتمويل نشر الكتاب، لكن حال إنجاز جزء مقدر من المشروع سيتم الاتصال بمؤسسات ثقافية سودانية أو عربية للقيام بالطباعة والنشر. في مرحلة تالية أيضاً يتضمن المشروع ترجمة نصوص الكتاب إلى اللغة الإنجليزية.
يمثل المشروع مبادرةً ذاتيةً مفتوحةً على مساهمات الآخرين المختلفة، وسيتحول حينها لعمل جماعي. لا علاقة للمشروع بأي منظومة سياسية أو ثقافية ولا معيار لديه في الانتخاب سوى النصوص نفسها.
