د. هناء الغنيمي - لأن فرحا معلقا نقش بإزميله على الحائط

By some mis fortune,
I'll help this story begin
لأن فرحا معلقا نقش بإزميله على الحائط
أعد سنوات العمر و ألونها بمنديله
،لا بأس إن كنت ناكرا للجميل وتعلمت إرضاء الرعاة
ليس اكتمالا لقاع البحيرة
أو للقاء بيولوجي بين أطراف السحاب
فقط رحلة للضوء الباهت

كل الحسابات الزائفة تشبه الأعاصير
حين تعصف بدمية
ولا تسد أذنيها بحرص ..
،قد تقطر دما أو تبكي من الفرح
،كل أنواع الميتافيزيقا
تعبر الروح مع الكمان

إن كنت تشبه الطبيعة
ستربت على كتفي دون أن تنتبه لرعشة الهواء داخلي

منذ أن أشعلت رأس الحطابين
الفكرة
والبوق راسخ في مكانه عند قمة الجبل
يراقب توهج الأعضاء
إذ لاحت شمس

لحفظ درجات الأحمر الرقيق
قدم خديك كانتصار للحب
بعد أن قبلتك العذارى
و أمطرت الأنهار من بين عيونها نايا

فخذ بيدي إن أحببت قربي

هنا

تعليقات

لا توجد تعليقات.
أعلى