خُذْنِي إلَيْك
أقبِّل فَارِس الشَّهْبَاء
بَيْنَ يَدَيْكَ
حُبًّا
عِشْقًا
يَتَوَارَى خَلْف نُوق الْعَصَافِير
أَسْرًا
مَهْرًا
يَحِلّ بِأَكْنَاف
مَالِك وَعُمَر
شَطَطًا
صلفا
وَكِبْرِيَاء تَزِد
أَنَا امرأةٌ عَبْلَةٌ
بِالنّبْل فِيك
وشمائل الْكَرْم
شَقّ خِمَار مَلاذُها
رِمَال الصَّحْرَاء
خَيْمَة فَارِس
أوْتَادها
نَبْضُ قَلْبِي
وَبَعْضُ مَنْ
صَهِيل الرِّيَاح
السَّهُوج
وَالأَلَم
الْخَيْل مَشرَعة الْخَبَب
جُنَّحٌ
شَممْن وَقَع فُؤَادَك
الطَّرُوب
واِهْتِزَاز غِمْد سَيْفَك
الْمُعَلَّقُ عَلَى
أَبْوَاب الْقَبَس المُلْتَهِب
الأَبْيَض
عَفْوًا مِنْ الطَّارِق
المُتلهِّف
الأَشَمُّ
أَنَا فَارِس
مِنْ دِيَارِ عَبْس
وَحَام
الوَلَدُ
مَرْقَدَه
سَرَاة الْأَبْجَر
الأدْهَمَّ
يَا دَارُ عَبْلَة
افْتَحي
لعاشق غَرِد
وَطَسّ خَطْو عَيْنَيْه
أمَام شَهْقَة خَيْمَتِك
وَرِيح أَنْفَاسِك
رَعْشَةٌ الْمُنَى
بَعْد تَوَهُّم
يَا ابْنَ عَمِّي
حَلَلْت سَيِّدًا عَلَى قَلْبِي
و تَاج يُزَيِّن
مَدْخَل دَارِي
دَارِك
عشقنا الْأَوْحَد
يَا رِمَال
خُذِيه فِي ذراتك
طُهْرًا
يَنْبُتُ فِي كُلِّ البِلادِ
عَاشِقًا
حُرٍّ أَرثَمِ
أقبِّل فَارِس الشَّهْبَاء
بَيْنَ يَدَيْكَ
حُبًّا
عِشْقًا
يَتَوَارَى خَلْف نُوق الْعَصَافِير
أَسْرًا
مَهْرًا
يَحِلّ بِأَكْنَاف
مَالِك وَعُمَر
شَطَطًا
صلفا
وَكِبْرِيَاء تَزِد
أَنَا امرأةٌ عَبْلَةٌ
بِالنّبْل فِيك
وشمائل الْكَرْم
شَقّ خِمَار مَلاذُها
رِمَال الصَّحْرَاء
خَيْمَة فَارِس
أوْتَادها
نَبْضُ قَلْبِي
وَبَعْضُ مَنْ
صَهِيل الرِّيَاح
السَّهُوج
وَالأَلَم
الْخَيْل مَشرَعة الْخَبَب
جُنَّحٌ
شَممْن وَقَع فُؤَادَك
الطَّرُوب
واِهْتِزَاز غِمْد سَيْفَك
الْمُعَلَّقُ عَلَى
أَبْوَاب الْقَبَس المُلْتَهِب
الأَبْيَض
عَفْوًا مِنْ الطَّارِق
المُتلهِّف
الأَشَمُّ
أَنَا فَارِس
مِنْ دِيَارِ عَبْس
وَحَام
الوَلَدُ
مَرْقَدَه
سَرَاة الْأَبْجَر
الأدْهَمَّ
يَا دَارُ عَبْلَة
افْتَحي
لعاشق غَرِد
وَطَسّ خَطْو عَيْنَيْه
أمَام شَهْقَة خَيْمَتِك
وَرِيح أَنْفَاسِك
رَعْشَةٌ الْمُنَى
بَعْد تَوَهُّم
يَا ابْنَ عَمِّي
حَلَلْت سَيِّدًا عَلَى قَلْبِي
و تَاج يُزَيِّن
مَدْخَل دَارِي
دَارِك
عشقنا الْأَوْحَد
يَا رِمَال
خُذِيه فِي ذراتك
طُهْرًا
يَنْبُتُ فِي كُلِّ البِلادِ
عَاشِقًا
حُرٍّ أَرثَمِ
