نصوص بقلم مصطفى الشليح

لَمْ أعرفِ الأستاذ إلا أستاذًا. ما برحتُ أقفُ توقيرًا لمن درسني إذا لم أقبل جبينه. .. وَإِنْ تدرجتُ، أكاديميا، إلى أقصى رتبة علمية أجدني أصيخ، بالقلب، سمعا إلى أساتذتي. هكذا تمت تنشئتنا على تجلة ذوي الأيادي البيض علينا يتصدرهم معلمونا. هكذا كانت صلتي بمن درسني إكبارا واعتزازا وإعجابا ومحبة. من...
أعلى