عواطف الزين

كانت تحلم به.. قبل ان يتبين لها اللون الابيض، من اللون الاسود في عينيه.. وتخاله آتيا نحوها على حصان ابيض (لم يكن يشغلها كثيرا لون حصانه ) متجاوزا ضبابية اللحظة، وسرياليتها .. كان يعرف طريقه اليها ،لكنه لم يكن يصل ابدا.. رغم انها كانت تحصي وقع حوافر حصانه ..ويملأ اسماعها صهيله ..بدا لها فارسا من...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى