خديجة وحيد

ـ هل استيقظت؟ سأل الظل صاحبه الغارق في الحلم الحلم. ـ كلا. لم أفعل بعد. مازلت أحلم. ـ سأنتظر طويلا إذن. كعادتي. متى تستيقظ هذه المرة؟ ـ لماذا دوما تستعجلني؟ دعني أختم الحلم. على الأقل كي لا يتعقب شرودي ويطارده برشاشات كوابيسه. أنت تدرك حق الإدراك ما سوف يحدث لو تم له ذلك. دعني أختم الحلم...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى