سيدي الشرقاوي بن زهرة

كنتُ في الثامنة بل حوالي التاسعة من عمري حين كانت عائلتي تعيش في بيت صغير في ضواحي مدينة الرباط، في المغرب. كانت الضواحي في تلك الآونة حارّة وفقيرة ومليئة بالغبار. أما اليوم فيكسوها العشبُ والورود على جانبي الطريق، وهناك عددٌ جيد من الناس يعملون.. هذا تقدم. لم يكن ثمة الكثير حول بيتنا، عدا...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى