أنيس إبراهيم

هي الكأس السابعة، أو السابعة عشرة لم أعد أدري، الكأس التي معها يعود الصفاء إلى رأسي، أو يغور العكر. " من يسكر لا يعدّ الأقداح ". أنا أعدّها ومع ذلك أسكر.‏ الليلة الأولى من تموز، في مثل هذه الليلة ولدتني أمي، ولدتني أغبش كليالي تموز، والسرّ كلّ السرّ أنها ولدتني في الليل و ليس في النهار، فكان...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى