يعرب السالم

إننى أحتضر …. فاحذروا محبتي … عاد … وما أن فتح النافذة … حتى انسكب الضوء مفترشاً على أرضية الغرفة مبدداً وحشة المكان مستبيحاً الظلام ورحيق الذكريات المنسية مثل نصل حاد … محيلاً المنحوتات الرخامية وقطع الأثاث القديمة والفراشات المجففة إلى قطع متناثرة براقة من الذهب اخترق الضوء دون استئذان...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى