أسماء الزهراني

اكتب الآن وأنا ابحث عن طرف الخيط ، خيط قصتي التي سأرويها لكم ، وأفكر في أن أشرككم في روايتها . ذلك لأن أطرافا من قصص ، بلا شك ، قد مرت بكم ذات نهار أو ذات ليلة ... فكرت في ديدرو ، حين يحدثنا عن جاك المؤمن بالقدر ، ويشركنا مسرح القصة ، فنصير جزءا من زمانها ومكانها ، يأخذنا في مسارب حكايات جانبية...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى