كريمة رشكو

تنتطره في المقهى القديم المشهور في قسطنطينية ,يشع من وجهها نور الأمل و الإشتياق تتلعثم بالكلمات معي ولا تعرف الطريق إلى الكلمة المراد بها تتصل به كل نصف دقيقة, أين أنت؟ أين وصلت ؟ لماذا تأخرت ؟ وصلت إلى المقهى ,لحظات و أكون عندك تغلق الهاتف بارتباك و تضعه جانبا على الطاولة, ترتب حجابها الأبيض...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى