حسيبة طاهر

نظرت الموظفة إليَّ باستغراب لأن الاسم بدا لها غريباً بالنسبة إلى فتاة لم تتجاوز الثامنة عشرة من عمرها . قالت مؤكدة: الحادة أليس كذلك ؟؟ احمرت وجنتاي العذروتان وقلت بصوت مزيج بين حزن غائر وانكسارحاضر:أجل يا سيدتيالحادة. ثم رحت استذكر كل ما سرد على مسمعي حتى ثقّله من دراما عائلتي التي قد يجد فيها...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى