أسعد الجبوري
شاعر وروائي وصحافي من العراق.
- عضو في اتحاد الكتاب العرب.
* نشر له:
- كتاب شعري (صخب طيور مشاكسة) عام 1978
- رواية (التأليف بين طبقات الليل) في عام 1997.
- (ذبحت الوردة.. هل ذبحت الحلم) عام 1977.
- كتابه الشعري الثالث (أولمبياد اللغة المؤجلة) عام 1980 عن دار الكرمل.
- بعد ذلك صدر له كتابه الشعري الرابع (ليس للرسم فواصل.. ليس للخطيئة شاشة) 1980. ثم كتابه الشعري الخامس (نسخة الذهب الأولى) في عام 1988. عضو في اتحاد الكتاب الدنمركيين. عضو في الإنسكلوبيديا العالمية للشعر Cambrige England.أسس وترأس تحرير مجلة ((طقوس)) باللغتين العربية والإنكليزية. والتي ستصدر بهيئة عالمية على شبكة الأنترنت لاحقاً. صدر له في عام 1995 كتابان شعريان (طيران فوق النهار) و(الإمبراطور). بعد ذلك نشرت له الشركة العربية الأوروبية للصحافة والآداب والنشر الرواية الثانية (الحمى المسلحة) عام 2000 والتي ما تزال مرشحة للإنتاج السينمائي كفيلم أوروبي – أمريكي. يروج إلى زراعة الألغام في النصوص، يفعل ذلك، ثم يتأمل تلك الأراضي من علو شاهق. لا يؤمن بدور الإطفائي أبداً. يعترف بأن الكتابة أرض شاسعة لممارسة الألعاب النارية. كلما اتسعت الحرائق، تزداد آثار المبدعين جلجلة وخصوبة واندفاعاً. يقيم منذ عام 1989 في الدنمرك.أسس موقع (( الإمبراطور )) الإليكتروني الخاص بالثقافة وموضوعات الحداثة الشمولية .وصلة الموقع www.alimbar
شاعر وروائي وصحافي من العراق.
- عضو في اتحاد الكتاب العرب.
* نشر له:
- كتاب شعري (صخب طيور مشاكسة) عام 1978
- رواية (التأليف بين طبقات الليل) في عام 1997.
- (ذبحت الوردة.. هل ذبحت الحلم) عام 1977.
- كتابه الشعري الثالث (أولمبياد اللغة المؤجلة) عام 1980 عن دار الكرمل.
- بعد ذلك صدر له كتابه الشعري الرابع (ليس للرسم فواصل.. ليس للخطيئة شاشة) 1980. ثم كتابه الشعري الخامس (نسخة الذهب الأولى) في عام 1988. عضو في اتحاد الكتاب الدنمركيين. عضو في الإنسكلوبيديا العالمية للشعر Cambrige England.أسس وترأس تحرير مجلة ((طقوس)) باللغتين العربية والإنكليزية. والتي ستصدر بهيئة عالمية على شبكة الأنترنت لاحقاً. صدر له في عام 1995 كتابان شعريان (طيران فوق النهار) و(الإمبراطور). بعد ذلك نشرت له الشركة العربية الأوروبية للصحافة والآداب والنشر الرواية الثانية (الحمى المسلحة) عام 2000 والتي ما تزال مرشحة للإنتاج السينمائي كفيلم أوروبي – أمريكي. يروج إلى زراعة الألغام في النصوص، يفعل ذلك، ثم يتأمل تلك الأراضي من علو شاهق. لا يؤمن بدور الإطفائي أبداً. يعترف بأن الكتابة أرض شاسعة لممارسة الألعاب النارية. كلما اتسعت الحرائق، تزداد آثار المبدعين جلجلة وخصوبة واندفاعاً. يقيم منذ عام 1989 في الدنمرك.أسس موقع (( الإمبراطور )) الإليكتروني الخاص بالثقافة وموضوعات الحداثة الشمولية .وصلة الموقع www.alimbar
