عيشة بنت أحمدو

أخيرا، ها هي في بيتها الخاص بها، مع زوج مهتم، مستقيم ووفي. لقد انتظرت هذا اليوم كما ينتظر المؤمن بيته في الجنة في الدار الآخرة. لقد كانت مستعدة لأن تواجه، بكل ثبات، موجة السعادة التي لا شك ستحصدها. ولكن لم يحدث شيء.. لم تكن تعيسة بالفعل ولكنها لم تكن تسبح في السعادة. قالت في نفسها "كل ذلك...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى