مصطفى حنيجل

فتشت داخلي بين الأركان النائية المهجورة عن هذا الموجوع الذي غادرني بعد رحلة من الألم انتهت برسالة فيها قال : - ” يا أيها العبد.. سأغادر أرضك اليابسة، فاظلم وتجبر كيفما تشاء، وإن سألوك قل؛ غادرني قلبي، فلا تلوموني ” والحق يقال أنا لم أبحث عنه لرغبتي في بقائه، بل فعلت لأمارس حريتي كاملة في ظلم...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى