مهدي زلزلي

لا يمكن الانتقاصُ أبدًا من أهميّة العبارة الأولى في الرواية، أيَّةِ رواية. ذلك أنّ الافتتاحيّة إمّا أن تقودَنا إلى إكمال قراءة الرواية، مدفوعين بشوقٍ جارفٍ إلى معرفةِ ما سيأتي، وإمّا أن نتابعَها ببرودٍ، أو نصرفَ النظرَ عنها. ويلجأ بعض الكتّاب في افتتاحيّاتهم إلى الغموض الموحي، الكفيلِ بإيقاظ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى