مريم التيجي

نقص وزنها كثيرا، و تزايدت حدة آزماتها..كانت تشعر عند بداية كل أزمة انها لن تعيش بعدها.. حملها الجيران مرة أخرى الى قسم المستعجلات، بعد انتظار، بحثت في ارجاء الغرفة الباردة عن ذلك الطبيب الذي ابيض شعره.. كان يمشي في الممر قبل قليل، تمنت أن يكون هو من يعاين حالتها هذه المرة..خابت أمنيتها عندما...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى