ثامر إبراهيم المصاروة

كان منظرها يدعوني بشدة لملامستها ومداعبتها....... ما تلك الرّقة الفائقة، والنعومة الوارفة؟ سبحان الله! إنها تتضوّع عطرًا منعشًا لا يُقاوم... تتمايل ..... تناجي حبات النسيم.... كأنها رسائل تدعو المحبين للودِّ والصّفاء... كان الإغراء شديدًا لدرجة أنّي لم استطع كبح نزعات نفسي ورغبتي الجامحة في...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى