كَان أَكْثَر ما يُزْعِجُه ، أن تكُون النُّجوم غَيَّرت مواقِعَها كما تُغَيِّر حفَّاظاتِها .
لكنَّ الأسْوَأَ كان قد حَصَل ،
فَقُرَى النجوم قد إخْتَفت خَلْف أَكَمَات السُّحب .
فرغم أن أجْراس المَطَر قد أنْهَت مُدَاوَمَتَها ، والرِّيح لم ُتَعد تَسْرق دَوَالِيب المِقَشَّات الطَّاِئرة
فأسْراب الصُّقور...