أبو بكر العنبري

أيا نَفَحاتِ الريحِ من أرضِ بابل بحَقِّ الهوى إلاّ حَمَلْتِ رسائلي إلى خيرِ إلفٍ هام قلبي بحبِّه به تمّ وَسْواسي وهاجَتْ بَلابلي وقلت له: يا نورَ قلبي وناظري رحلتَ بقلبي، والهوى غيرُ راحِلِ وفرَّقتَ ما بينَ الجُفون ونومها وواصلتَ ما بيني وبين عواذلي وإنّ بصحراءِ المُرَيْطِ منازلاً لأحبابنا،...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى