أمنة الفضل

تنَفْسُ الصَّبَاحِ فِي قريةِ العُمْدَةِ الصَّغِيرةِ النَّائيةِ، لكن سَلْمَى لَمْ تَزَلْ تُغَازِلُ ما تَبَقَّى مِن أَحْلامٍ فِي دهاليزِ عالَمٍ آخرٍ، بَيْدَ أَنَّ ضَجِيجَ الواقِع سُرْعَان مَا بَاغَتَ سُكونَ أَحْلامِهَا المَخْمَلِيَّةِ؛ فَحَمَلَتْ جَسَدَهَا الهَزِيلَ بِخَطَواتٍ بطيئةٍ وعينين...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى