عطا الله شاهين

ذات صباحٍ باردٍ صحوتُ من نوْمي بعدما سمعتُ طرقاً على بابِ منزلي، فهرعتُ نحو البابِ لأرى مَنْ الطّارق وكنتُ حينها غاضبا، ففتحتُ البابَ بعصبيةٍ، فرأيتُ امرأةً كانتْ تقفُ على عتبةِ الباب وكانتْ ثيابها متّسخة، فقلت في ذاتي: لربما هي متسوّلة، فنطقتُ ماذا تريدين؟ فقالتْ تلك المرأة وهي ترتعش: أرجوكَ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى