أم الفضل منت مامينه

بحي الزعتر وفي السابع من يناير... توقفت عقارب الساعة عند العاشرة صباحا... كان الكوخ يرتجف من هول المفاجأة التي تنتظر سكانه... أخيرا تقيأت مريم مافي بطنها وياليتها مافعلت!!!! كانت هذه الأخيرة تعبر عن مايجول في خاطر قاسم(الأب)... والخيبة والحزن باديان على قسمات وجهه... وكأن القدر وعده بصبي فأخلف...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى