مثنى حامد

حسنا ، سوف أقوم بالأمر بنفسي ، كان عليّ فعل هذا منذ زمن بعيد. يا لهم من حمقى. خرجتُ هادئا من أمامهم ، لم أكلم أحدا ، لم التفت إليهم ، اعتقدوا أنني سأقف على الشرفة ، أو سأنزل إلى الحديقة ، ولكني أكملت السير ببطء كأنني أتمشى ، وعند وصولي إلى البوابة الكبيرة انطلقتُ بخطى حازمة ، وأنا أعلم...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى