ياسر رامي

"بنت أبوها" كان اللقب الذي يصاحبها كظلها، أينما ذهبت في محيط عائلتها، فكم من طفلة كان بطلها الاول "‬أباها"، وكم من أنثي كان عشقها العُذري "‬اباها"، وكم من أب كان ضحية غيرة ابنته العفوية، هكذا كان حالها يتأرجح بين تلك الحالات. لذا كانت صدمة فاقرة ألقت الرعب في قلبها، عصفت بروحها كالغثاء الأحوي،...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى