أحمد محمد حميدة

أحمد محمد حميدة موقنا كنت من موت سعيد بكر‏,‏ وقفت علي فوهة قبره‏,‏ وقلبي يصرخ صاحبي سنلتقي بعد حين رأيت النبل والمروءة يواريهما التراب لكن يوم أمس رأيته يتجسد أمامي, يشع بذاكرتي, منبعثا, حين تحدثت إلي عبر الهاتف ابنته الصغيرة ايمان. كان الشوق يرفرف بصوتها الذي بلغ صفو الشباب الحميم.. سألتني عن...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى