عبد القادر الشاوي

حينَ قرأتُ الرسالةَ... أيْقَنْتُ أني لم أكتُبْ إليكْ، مُنْذُ بَدْءِ الكتابةِ، ورائحَةِ الحِبْرِ، وليالي الصَّوْغِ المُجْهَدَةْ، إلى آخرِ السُّوَرِ الكريمةِ في طرس الصَّدَى، إلاَّ الحُرُوفَ التي دَانَتْ لِشَهْوَتِي بِاللَّوْمِ والكبرياء. أما...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى