هشام عدرة

رشفتُ الحب من عينيكِ فاختلجت عيونُ الريح في صمتي وكنتِ مرابع الأحلام في دنياي مذ رحلت بيادر حبنا وانداح لون الوعد من دنياك ما رحلت مرافيء عمرنا ثكلى لعينيك وإلا كان صوتُ الليل يوقظها وراح الوعد مخمورا تساقط شعرُه نتفا بموقدة الخريف, وهز أشجار الدموع بعمرنا انحسرت غيوم الوعد يا لينا وصار الشاطيء...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى