السيد الزرقاني

جلست على المقهى الشعبي تنظر إلى الناس عن كثب تحتسي الشاي الدفيء، وتعيش في عالم غير عالمها الذي نشأت فيه، فأنا أعرفها جيدًا منذ كانت في الجامعة ترسم الحلم في كراسات التاريخ، وتسعى له من خلال السيارة الفخمة التي كانت تأتي بها يوميًّا إلى الجامعة. كم كانت متكبرة في تعاملها مع الآخرين، تمارس معهم...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى