بليغ حمدي إسماعيل

تصحو ” ناديا ” على وجع اعتاد أن يدق نافذة قلبها ، فهي الفتاة التي تقسم كل نهار بأنها لا ولن تتزوج أبداً ، وهذا كفيل بأنها لم تتهيأ بعد لفعل الحبِ ، لكنها رغم ذلك تعد أنثى العشق ، والفتاة التي تتوسد بوجهها الملائكي كل قصص الغرام التي لم تحكَ بعد ، تلك ” ناديا ” حدث المشهد التي تأبى أن تفكر...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى