حليم يوسف

بلاد الخوف فلأمت، أنا ابن الخوف، ليرضى الأب و… ليعش الرئيس إلى الأبد *** الخوف، مرة أخرى الخوف. دخلت المطبخ، أيضاً كان الطعام قد احترق. بدأت رائحة الطعام المحترق تتغلغل إلى روحي. كأن الجن يعيشون معي، وقبل أن أصل إلى المطبخ، يعمدون إلى حرق الطعام. تركت كل شيء في مكانه واتجهت إلى غرفتي جائعاً...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى