مازن أكثم سليمان

كيفَما كانَ جَحِيمُهُنَّ نَعُودُ إلى المَحْظُورِ تحتَ لسانِ الوقت. بعُشبةِ الهمسِ نُعالجُ صُداعَ الجُدران، راسمينَ طريقاً التفافيّة لِذاكرةٍ تهزُّ أشجارَها الجارَاتُ مُتحالفاتٍ معَ الجُنون مُتناوباتٍ على تركِ الأسرار سائبة.. . . . نتخيَّلُهُنَّ، ليتخيَّلنَنا.. . . . هامساتٍ بِالحَميميِّ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى