عمار مرياش

(1) حينما نقشتْ إسمه ذات يوم على حجر الجامعه ثم قالت له ـ وهو منهمك في اغتنام الزمن ـ : لا لأني... ولكن لأني أحبك أرجوك ألا تحب, وأن تفهم المسأله ظن هذا الفتى أنها طفلة رائعه (2) مرة سألت وهو يحدق في مقلتيها: - تقولان ماذا? - تقولان لا شيء, جاوبها وهو يعلم أن العيون التي لا تقول, أعين قاتله...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى