هاتف جنابي

حينما شرعتُ بكتابة الشعر أواخر الستينيات تماماً من القرن المنصرم، حاولت السيطرة قدر المستطاع على الأوزان الشعرية المعهودة، وما يعتمل داخلها من إيقاعات وما إذا كانت تنطوي على مرونة في توليد إيقاعات أخرى ولو من خلال تعشيقة وتركيبة وزنية ما. فلاحظت أن ذلك ممكناً إلى حدود معينة وبعدها يضيق النَفَس...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى