سيد التوني

ألعينيك ذاك البريق الذى يجرح القلب لا يزال؟ ألك الألق العاطفي الذي كان يسخر من لحظات ارتباكي ؟ ولك السحر حين تمرين لك الورد والسوسنات البراعم والشمس تشرق من وجنتيك ألك الحزن صمت الغريب ولوعة أم توارت عن الناس تبحث عن وطن لبنيها؟ ألازلت تمتلكين السكينة تزرعين بصبر المقاتل في لحظات اللقاء...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى