سالم شرفي

يُرَاوِدُ فِيهِ الحُلْمُ وَالحُلْمُ غَابَةٌ فَيَدْخُلُ حَقْلَ الضَّوْءِ وَ الضَّوْءُ يَصْعَدُ وَيَهْتِفُ فِي الأَشْوَاقِ كُونِي حَدِيقَتِي وَيَطْرُقُ بَابَ الغَيْمِ وَالبَابُ يُوصَدُ تَضِيقُ بِهِ الآَفَاقُ... يَقْطِفُ نَجْمَةً وَتَنْأى بِهِ الأَفْكَارُ وَ الصَّمْتُ أَبْعَدُ يُلَطِّخُ...
يَا حَامِلَ اْلَحَرْفِ اْلُمُـقَدَّسِ سَــلْ دَمِي = هَلْ غَادَرَتْ أُنْثَى اْلُكَــلَامِ دِيَـارَهَا أَنْثُرُ رَمـــَادَ اُلْرُّوحِ وَ احْــمِلْ جُــثْتِي = لِمِجَرَّةٍ تَــــــــرِثُ اْلُرُؤَى أَنْـْـوَارَهَا اِصْــعَدْ مَعَارِجَ دَهْشَتِي .. إنّْي رَأَيْــــ = تُ كَوَاكِـــبِي قَدْ...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث
أعلى